مسبح للرّجال، ألبينكوا في زيورخ، بُنِي في سنة 1883، تاريخ الصّورة هو 1886.
Baugeschichtliches Archiv
مسبح للنّساء في نهر المدينة ليمات، زيورخ، من المهندس المدني أرنولد غايزير، بني في سنة 1887.
Baugeschichtliches Archiv
مسبح كاستين في سان غالن، يطلّ على قمّتيّ غلير ميش وراوتي شبيتسه، الصّورة أُخذت سنة 1925، من قبل جان غابريل.
ETH-Bibliothek Zürich, Bildarchiv
مسبح أللينموس في زيورخ، للمهندسين هيفيلي ماكس وفيرنير ماكس موزير، وللمهندس الزّراعيّ غوستاف أممان، بني في سنة 1938، والصورة أخذت في عام 1942.
Baugeschichtliches Archiv
مسبح دولدير المكشوف في زيورخ، إيميل إيبا هارت، إيميل راين، بني في سنة 1934.
Baugeschichtliches Archiv
مسبح ليتسي المكشوف في زيورخ، للمهندس ماكس فريش والمهندس الزّراعي غوستاف أممان، بني في سنة 1947.
Baugeschichtliches Archiv
مسبح في بيل، الصّورة أخذت تقريباً في سنة 1950.
ETH-Bibliothek Z Bildarchiv / Fotograf: Unbekannt / Ans_10152 / Unbekannt, Nutzungsrechte mdurch den Nutzer abgekl
مسبح إغلي سيه المكشوف في بازل، للمهندسين يوليوس ماوريتسيو وبيدا هيفتلي، بني في 1930/31، تاريخ الصّورة: قبل 1940.
ETH-Bibliothek Z Bildarchiv / Fotograf: Unbekannt / PK_005818 / Public Domain Mark
مسبح السّاحل في لوغانو باراديسو، للمصوّر ليو فيرلي، تاريخ الصّورة: 1934.
ETH-Bibliothek Z¸rich, Bildarchiv / Fotograf: Wehrli, Leo / Dia_247-07994 / CC BY-SA 4.0
مسبح تيفين برونين السّاحليّ في زيورخ، للمهندسين أوتو دور وفيلي روس ويوسيف شوتس، بني في 1954.
ETH-Bibliothek Z Bildarchiv / Fotograf: Beringer & Pampaluchi / PK_005652 / Unbekannt, Nutzungsrechte mdurch den Nut
مسبح ساحلي في بيرغون في كانتون غراوبندين، من المصور فرانك رش شتاينير، تاريخ الصورة: 1932.
ETH-Bibliothek Zürich, Bildarchiv
مسبح مونشوازي المكشوف في لوزان يتمّ تحويله إلى مكان للتّزلج في الشتاء، تاريخ الصّورة: 1940-1950.
ETH-Bibliothek Z Bildarchiv / Fotograf: Unbekannt / PK_013326 / Unbekannt, Nutzungsrechte mdurch den Nutzer abgekl
مسبح ساحليّ، للمهندس هانس هوباخا، بني في سنة 1925.
Baugeschichtliches Archiv
مسبح للتّّشمّس والاستمتاع بالهواء الطّلق في نادي العلاج الطبيعي في زيورخ، للمهندس أرنولد هوبير سوتير، بني في سنة 1907.
Baugeschichtliches Archiv
في شهر مايو من كلّ سنة تفتح المسابح المكشوفة أبوابها من جديد، ليس هذه بالمعلومة العظيمة، حيث أنّه قد تمّ في سويسرا قبل مائتي سنة بناء أوّل تلك المسابح.
منذ أقدم العصور والماء يجذب النّاس إليه، ولو اقتصر ذلك في بداية الأمر على خلع الثّياب كاملة والنّزول إلى الماء والاستمتاع ببرودته في أيّام الحرّ، إلّا أنّ هذا لم يدم طويلاً، فبعد زمن تمّ حظر السّباحة العارية وبعد ذلك تمّ فصل النّساء عن الرّجال في المسابح. أمّا في المدن فكان على المسابح أن تنظّم خدماتها وأوقات العمل وهكذا بدأ عصر المسابح المغلقة.
في القرن التّاسع عشر تمّ تشييد المسابح على ضفاف الأنهار والبحيرات في سويسرا كما تمّ فيها فرض الفصل المطلق بين الذكور والإناث. ففي زيوريخ أقيم على ضفاف نهر ليمات في عام 1837 مسبح من أجل الفتيات ولا يزال قائماً إلى اليوم ولكن بعد ترميمه طبعاً، كما أقيم بمحاذاة حائط المدينة القديم في سنة 1864 مسبح للرّجال والّذي لا يزال إلى اليوم خاصّاً بالرّجال فقط.
وبع ذلك في عام 1919 تمّ بناء المسبح السّاحليّ فيغيز ليدو “Weggis-Lido” وهو من أقدم المسابح المكشوفة الّتي سُمح للرّجال والنّساء بالسّباحة معاً، وهكذا بدأ ازدهار المسابح الشّعبيّة. وفي ثلاثينيّات القرن العشرين تمّ بناء مسابح كثيرة ليس فقط من أجل السّباحة ولكن أيضاً من أجل التّعامل مع محنة البطالة في تلك الفترة.
في هذه السلسلة المخصصة للصور التاريخية السويسرية swisshistorypics# نلقى نظرة على الماضي ونعيد نشر صور نادرة وطريفة تروي لقطات من تاريخ الفن والمجتمع والثقافة والحياة عموما في سويسرا.
(من أرشيف تاريخ البناء، مكتبة المعهد التقني الفدرالي العالي في زيورخ، أرشيف الصّور)
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.
اقرأ أكثر
المزيد
“لا شيء يُبرّر استبعاد طالبي اللّجوء من حمامات السباحة”
تم نشر هذا المحتوى على
في أوائل شهر أغسطس 2013، دخلت أول مجموعة من طالبي اللّجوء إلى المركز الفدرالي الجديد، التابع لبلدية “بريمغارتن” في كانتون أرغاو. ومن المُفترض أن تأوي هذه الثّكَنة العسكرية السابقة، ما يصل إلى 150 شخصا من طالبي اللّجوء خلال الأعوام القادمة. وبهدف تنظيم التعايش مع السكان المحليين لهذه البلدية، التي تقطنها 6000 نسمة، اتفق المكتب الفدرالي…
المكتبات في المصايِف وعلى ضفاف البحيرات.. مُوضة في سويسرا
تم نشر هذا المحتوى على
ومن نافلة القول، أن هذه المكتبات لا تطيق السماء الملبَّـدة بالغيوم الماطِـرة، لأنها ستبلل الكتب وتُـتلِـفها، ولكنها في المقابل، تعشق الشمس التي تأذن لها بالخروج إلى الهواء الطلق وبالتنفس والفسحة في أجواء الصيف وبالتنعُّـم بمَسحَة حانية من أنامِـل لامَـستها لـزوجة الآيس كريم أو ربما داعبتها حبّـات الرمل المتخللة تحت الأظافر. وجدير بالذكر، أن فصل الصيف،…
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.