مُستجدّات ورُؤى سويسريّة بعشر لغات

لماذا يرفض بعض اللاجئين واللاجئات العمل في سويسرا؟

يدير/ تدير الحوار: مي المهدي

طبيبة مطالبة بالعمل في مطعم  وفنان في مزرعة ومهندس في جمع النفايات.

هل ترفض/ين القيام بعمل لا يناسب مؤهلاتك، أم أن لديك استعداد للقيام بأي مهنة لمجرد العمل؟

رأيُك يهمّنا.









يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!

إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.

مجهول
مجهول

العمل هو قيمة الإنسان بغض النظر عن طبيعته لأن من لا يعمل لا قيمة له ولكن أفضل ان يعمل الشخص في المجال الذي يحبه و يكون مبدعاً في عمله.

مجهول
مجهول

لا أمانع في القيام بأي مهنة على الاطلاق، فالعمل عمل وهو مصدر الرزق الوحيد في الحياة بغض النظر عن المؤهلات. الحياة قاسية ومتعبة ولا ترحم أحدا صغيرا كان أم كبيرا، فعلينا تقبّلها وعيشها بجميع تقلباتها.

مجهول
مجهول

انا مهندس عمري ٣٥ عام ... احتجت الى واسطة حتى حصلت على عملي الاول مع متدربين cfc اعمارهم اقل من ١٨ وبراتب ٨ فرنك بالساعة .ثم قررت التوقف عن العمل تماما و الاعتكاف في المنزل عام كامل والدراسة للحصول على ٦ شهادات تقنية عالمية.ثم عدت للبحث عن عمل حتى عملت في احد الشركات السويسرية العالمية تملك فروع في ١٠ دول عالمية . واعمل باللغة الانكليزية ...حاليا تراجع مستوى اتقاني للغة الكنتون الذي اقيم به ( بالكاد محادثات قصيرة ).الخلاصة : لا مانع من الامتناع عن العمل البسيط اذا استغل الشخص وقته في تحسين مهاراته بما يتناسب مع طموحه.

مجهول
مجهول

البطالة مرتبطة بهيكل الاقتصاد، فهو غير قادر على توفير فرص عمل تتناسب و مؤهلات الباحثين العمل. لذلك تقع على الحكومة (الحلقة الأقوى) مهمة اعادة هيكلة الاقتصاد لخلق مثل هذه الفرص. وفي حالة أن مؤهلات الباحثين عن عمل لا تتوافق مع حاجات سوق العمل، فمن الأنسب الاستثمار في رأس المال البشري لسد مثل الفجوات. ولو افترضنا الحالة المتطرفة كما هو في نص السؤال، فعلى الشخص أن يستلم الأجر الذي يتوافق مع خبراته ومؤهلاته، فمثلا لو افترضنا أن طبيب (الحلقة الأضعف) أجبر على العمل كنادل في مطعم، فيجب أن يتقاضى متوسط أجر الطبيب، وليس أجر عامل في مطعم.

مجهول
مجهول

قانون اللجوء بحد ذاته سيء للغاية انه اشبه بعبوظية خفية فمثلا الحاصل على F لاتتغير اقامة ابنائه رغم ولادتهم في سويسرا وهم يشعرون بتمييز عنصري اجتماعي عن الاخرين لا يمكنهم السفر مع زملائهم خارج البلاد اضافة الى الحزن والاكتئاب الذي يعانونه ابنائي مثلا تخلفوا دراسيا بسبب شعورهم بالتمييز من قبل زملائهم وهم يعانون تبعات نفسية بسبب شعورهم بالضغط و التمييز

مجهول
مجهول

بالعكس تماما، أنا مثلا صار لي ست سنين بسويسرا وتمكنت الآن من إتمام دراستي المهنية بمجال اللوجيستيك، مع العلم أنني كنت طالب هندسه بسوريا.

مجهول
مجهول

لماذا يرفض اللاجئين واللاجئات العمل في سويسرا؟ 🧐عنوان فاشل مع احترامي للجميع أنصح في المرة المقبلة أن يكون العنوان واقعيا قليلا مثلا: "لماذا يمنع طاقم إدارة المسؤولين عن اللاجئين فرص العمل عن اللاجئين؟" أو "لماذا لا يتم منح قليل من الاهتمام باللاجئين لدخول سوق العمل؟" أو "لماذا لا توجد ضوابط سوق العمل والحد من العمل في الاسود لتوفير فرص عمل للاجئين؟"... أعتقد أن أيّ عنوان منها سوف يكون واقعيا بعض الشيء وسيسمح لنا بالحديث عن سوق العمل وحاله المخزي. نبدأ من العمل في الاسود الذي يواصل انتشاره على نطاق واسع والذي يحرم كثيرين من الحصول على فرص عمل ولا توجد ضوابط ولا اكتراث. أما بالنسبة للاجئين، فإن طاقم مركز المساعدة يحاول بشتى الطرق منع اللاجئ من الحصول على فرصة عمل لكيلا يحدث تطور في وضعيته، وبالنسبة لنا أصحاب العمل أعتقد أنه لو يوجد قليل من مراقبة الحدود لمنع التهريب سيكون هذا مفيدا لاقتصاد البلد ويسمح لنا بطلب عدد عمال أكثر. مع الأسف، واقع مدينة جنيف مخز جدا.

مجهول
مجهول
@مجهول

شكرا على اهتمامك ومشاركتك في الحوار. بالعكس، اخترنا صياغة العنوان بهذه الطريقة من أجل إثارة النقاش حول هذه المسألة وفتح المجال للحصول على شهادات واقعية من اللاجئين المعنيين (وهم كثر) حول معاناتهم في سوق العمل.

مجهول
مجهول

لو كان لك الخيار، كنت تعيش في وطنك وتتمتع بالعمل بتخصصك، بس لأنك عارف ومتأكد ان كل وثائقك وشهاداتك لا توفر لك الحد الادنى من الكسب والعمل والكرامة، تهاجر وتبحث عن أي عمل، المهم شريف ويوفر لقمة العيش بكرامة، وإن كان مازال لديك الرغبة، ببساطة تؤهل نفسك وتنميها واتفضل اشتغل، بس تفهم وتقدر.
 

مجهول
مجهول

أنا أفضل العمل في أي مهنة مناسبة لعمري

مجهول
مجهول

برأيي إذا كان العمل بغير مجاله لفتره لحين توفر شاغر لتخصصه مش غلط، أما إذا كانت هناك شواغر فهذا يعني ظلما بحق الشخص.

مجهول
مجهول

كثير من الشركات تطلب شروط تعجيزية بالنسبة للاجئ مثل اتقان لغتين أو أكثر والعمر وشهادات الخبرة غير الموجود في عالمنا الشرق أوسطي ناهيك عن شهادات مثل CFC (شهادة الكفاءة المهنية الفدرالية) والأهم من هذا كله في حال وجدت عملاً وأخذت راتب 5000 فرنك فإن مؤسسات الدعم الاجتماعي تأخذ كل الراتب وتعطيك فقط 200 فرنك ما يعني أن اللاجئ الذي يعمل والذي لا يعمل يأخذ نفس المردود. طبعا أتحدث عن الأسر التي مصروفها الشهري يتجاوز الـ 6000 فرنك على الأقل (سكن وتأمين صحي ومصروف شهري) وهذا لا يشجع الأهل على العمل وبرأيي لتشجيع اللاجئ على العمل يجب إعطاؤه 1000 فرنك على الأقل وبالتالي المؤسسات الاجتماعية تأخذ 4000 فرنك وشكرا.

مجهول
مجهول

يجي اجبار الجميع على العمل في سويسرا وتسهيل بعض الامور ايضا فهناك من يقوم باستغلال اللاجئين في العمل ولاكن لايوجد فرص اخرا وشكرا

مجهول
مجهول

اقبل العمل بأي مهنه مهما كانت ليس لدي أي مشكلةوجاهز فوراً لذلك

مجهول
مجهول

في المبدأ العمل بغض النظر عن المهنة او الوظيفة هو كرامة لشخص اللاجئ وعدم اعتماده على الغير لتأمين احتياجاته.لكن ارجو المعذرة قسوة المعاملة في سويسرا غير مناسبة وصورة سويسرا الأنسانية وضع اي أحد في مكان غير مناسب لمؤهلاته وما تعب وكافح للحصول على مؤهل او خبرة ما ليأتي إلى بلد مثل سويسرا المميزة.ليجد نفسه يعمل بالتنظيف او غيرها من المهن لا تتناسب ومؤهلاته وخبراته سيجعله يرفض قطعا ويتهم بعدها بأنه مجرد لاجئ وليس له قيمة ومن بعدها يطرد بحجة عدم استيفاء شروط اللجوء. او عدم الأندماج.موضوع الرفض او القبول معلق في ظروف الزمان والمكان ودرجة عنصرية المسؤول عن اللاجئ.

مجهول
مجهول

أكيد العمل أفضل..  غير صحيح أن يظل اللاجئ جالسا بالبيت

مجهول
مجهول

لا أرفض، ولكن عندما أتقدم الى وظيفة كعامل نظافة وقد فعلتُ، قال لي المشرف: "من سيرتك الذاتية لديك الكثير من المؤهلات. لماذا تريد العمل بالنظافة؟ اذهب وابحث عن عمل يُناسبك..

مجهول
مجهول

نعم، أنا مستعد لأيّ عمل أرسلتُ مئات الطلبات لأيّ عمل ولم أتلقى أي إجابة!

مجهول
مجهول

انا اريد أي مهنة

مجهول
مجهول

السلام عليكم نحن في بلد تقدمنا للجوء فيه بسبب ظروف كل واحد على حدة، فيجب علينا مراعاة القوانين والالتزام بها..  يجب عليّ العمل في أي مهنة حتى أستطيع التأقلم وإتقان اللغة وبعدها أبحث عن عمل في مجال مهنتي هذا رأيي الشخصي أي انه يجب على الانسان أن يصعد السلم درجة درجة. وشكرا

مجهول
مجهول

مرحبا مي، من حيث المبدأ ليس من المقبول أن يرفض الإنسان العمل حتى ولو كان خارج اختصاصه خاصة إذا كان لاجئا، ولكن هذا هو الحال. أنا مثلا مهندس معماري درست أكثر مما درس المهندس المعماري السويسري من السنين وتعبت في دراستي أكثر منه لأنني ببساطة آت من دولة لم تكن قوية اقتصاديا ولذلك كان يتوجّب علينا بذل المزيد من الجهد والتعب. وبعد كل هذا لماذا يجب عليّ أن أقبل العمل في مطعم أو جمع النفايات (مع كامل الاحترام لهذه المهن). هذا من ناحية، أما من ناحية أخرى فإن الوقت اللازم لتغيير المهنة أكثر بكثير من الوقت اللازم للحصول على الخبرة السويسرية في الاختصاص الأساسي.
تحياتي.

SWI swissinfo.ch - إحدى الوحدات التابعة لهيئة الاذاعة والتلفزيون السويسرية

SWI swissinfo.ch - إحدى الوحدات التابعة لهيئة الاذاعة والتلفزيون السويسرية