روايتان حول مسيرة المرأة السويسرية للحصول على حق الاقتراع
استمر الرجال السويسريون في حرمان المرأة من التمتّع بحق الاقتراع على المستوى الفدرالي حتى عام 1971. هذا الأمر دفع مؤلفتيْن تقيمان في سويسرا إلى كتابة قصص نساء شاركن في الدفاع عن حق المرأة في الاقتراع منذ الوهلة الاولى.
تم نشر هذا المحتوى على
2دقائق
عملت جولي كمراسلة إذاعية لبي بي سي ومحطات البث الإذاعي الخاص في جميع أنحاء المملكة المتحدة قبل انضمامها إلى إذاعة سويسرا العالمية - سلفswissinfo.ch - للعمل كمُنتجة. بعد التحاقها بمدرسة لصناعة الأفلام، عملت كمخرجة مستقلة قبل التحاقها بـ swissinfo.ch في عام 2001.
في كتاب “الإبنة الأخرى” للمؤلفة البريطانية كارولين بيشوب، إحدى البطلات الرئيسية هي سيلفيا، وهي مراسلة بريطانية أرسلت إلى سويسرا لكتابة تقرير حول تأثير مشاركة المرأة في التصويت. في ذلك الوقت، كانت المملكة المتحدة متقدمة على سويسرا في مجال سن القوانين، لكنها كانت بعيدة عن تحقيق المساواة الفعلية بين الجنسيْن. تكافح سيلفيا للمضي قدما في مهنة الصحافة التي يسطر عليها الذكور.
الكتاب الثاني “يوم الإقتراع”، لمؤلفته الأيرلندية كلير أوديا يتحدث عن اليوم الذي صوّت فيه الرجال في فبراير 1959 لأوّل مرة ضد منح المرأة الحق في الاشتراك في الإقتراعات. تتناول رواية كلير كيفية تأثير عدم المساواة بين الجنسين على حياة الشخصيات الرئيسية الأربعة للكتاب، وهن نساء من مختلف الأعمار، من بينهن زوجة مزارع مجتهد وابنتها العاملة في مكتب في برن.
تتناول كلا المؤلفتيْن أيضا فصلا غامضا من التاريخ السويسري. بين عامي 1920 و1970، حيث يعتقد أن أكثر من مائة ألف طفل قد انتزعوا من آبائهم عنوة بسبب الفقر أو لأسباب أخلاقية وتم إرسالهم للعيش مع أسر غريبة عنهم، كانت في الأغلب الأعم أسر مزارعين يحتاجون إلى يد عاملة رخيصة.
كيف يمكننا منع احتكار الذكاء الاصطناعي من قبل الدول والشركات الكبرى؟
يمتلك الذكاء الاصطناعي القدرة على حل العديد من مشكلات العالم، لكن قد تسعى الدول الأغنى والشركات التكنولوجية الكبرى إلى احتكار هذه الفوائد لمصلحتها الخاصة.
هانّا زالفلد زينغر تقول للشابات: «كُنَّ يقظات، وتمسَّكن بحقوقكن»
تم نشر هذا المحتوى على
كانت هانّا زالفلد زينغر واحدة من أوائل النساء اللاتي تمَّ انتخابهن في البرلمان السويسري عام 1971. وقد ناضلت طوال حياتها من أجل حقوق المرأة ودفعت نتيجة نضالها ثمناً باهظاً. هذه السياسيّة السويسرية تشاركنا ذكريات بداية مسيرتها.
تم نشر هذا المحتوى على
حتى عام تسعين، حَرَمَ الرجال في نصف كانتون أبنزل رودس الداخلية النساء من حَق التصويت والترشح على مستوى البلدية والكانتون. SWI swissinfo.ch تحدثت مع بعض النساء في أبنزل حول أسباب هذا القرار وما تلاه من تطورات منذ ذلك الحين. في صالون الحلاقة الخاص بها، تُرَكِّز ماريا فيتّي على تَمليس شَعر زَبونتها وهي تتَحَدَّث إلينا. وكما تقول،…
الكفاح العالمي من أجل حصول المرأة على حقها في الانتخاب
تم نشر هذا المحتوى على
في الكثير من دول العالم، ساعدت الثورات والتعاون الدولي وحقوق الشعب في إطار الديمقراطية المباشرة على استحداث حق النساء في الانتخاب. إلا أن المقاومة في سويسرا ظلت شديدة المِراس حتى أصبحت سمعتها معرضة للتضرر عالمياً بسبب هذا الأمر.
تم نشر هذا المحتوى على
يُوافق تاريخ 7 فبراير الذكرى الخمسين لمنح المرأة حق التصويت على المستوى الفدرالي في سويسرا، التي تُعتبر واحدة من آخر الدول التي أقرت هذا الحق، إذ لم تسبق في هذا المجال سوى اثنتين وعشرين دولة من شتى أنحاء العالم.
النساء في الهيئات السياسية السويسرية ما زلْنَ بعيداتٍ عن الهدف
تم نشر هذا المحتوى على
بعد خمسين عامًا على إقرار حقِّهِنَّ في التصويت على المستوى الفدرالي بلغت النساء في البرلمان السويسري حدًّا لم يبلغْنَه من قبل. تتربع سويسرا في هذا الشأن على المركز السابع عشر من بين مئةٍ وواحدٍ وتسعين بلدًا. لكنّ هذا النجاح يُوهم، فعلى مستوى الكانتونات والبلديات ما زالت الأمور تسير ببطء.
تم نشر هذا المحتوى على
في عام 1957، صوّت أوائل النساء السويسريات في بلدية "أونتَرباخ" وذلك بشكل غير قانوني، لكنّ أصواتهن لم تُحتسب نتيجة لاحتجاج الرجال على ذلك. الصحافية في SWI swissinfo.ch غابي أوخسنباين تحولت إلى القرية في عام 2009 وتحدثت مع بعضهن.
شارف على الإنتهاء... نحن بحاجة لتأكيد عنوان بريدك الألكتروني لإتمام عملية التسجيل، يرجى النقر على الرابط الموجود في الرسالة الألكترونية التي بعثناها لك للتو
اكتب تعليقا