كان هذا الصبي بحاجة إلى صورة لرخصة الصيد ، 1950. (روبرت تسبيندين)
Rob.Zbinden
صورة عائلية في الهواء الطلق ، 1959. (روبرت تسبيندين)
Rob Zbinden
نساء مع رؤوس الخنازير، التي يمكن الفوز بها في لعبة "البولينج" ، 1963. (روبرت تسبيندين)
Rob.Zbinden
لقطة في استديو التصوير : أربعة أجيال من عائلة واحدة، 1965. (روبرت تسبيندين)
Robert Zbinden
صورة تقليدية في استوديو التصوير لعروسين في السبعينيات، 1978. (روت كلالونا تسبيندن)
ruthclalüna-zbinden
صورة في استديو التصوير لأسرة سويسرية ، 1993.
ruthclalüna-zbinden
أسرة فلاحة تقف بفخر مع الحصان والجرار ، 2011. (روت كلاونا تسبيندن)
Ruth Clalüna Zbinden
كانت روت كلاونا تسبيندين تفضل التصوير بالأبيض والأسود في الاستوديو.( روت كلاونا تسبيندين)
Ruth Claluena-Zbinden
منذ قرن من الزمان وعائلة تسبيندين تقوم بتصوير ما كان يحدث في بلدية شفرتسنبورغ، وهو مجتمع صغير بالقرب من مدينة برن. ثلاثة أجيال قامت بتصوير سكان القرية أو الفصول المدرسية في هذه المنطقة وتوثيق الأحداث الجارية ورصد التغييرات في الحياة اليومية في مجموعة صور.
تأسست شركة رودولف تسبيندن العائلية في حوالي عام 1916. توفي رودولف تسبيندن شابًا جدًا، لذا تولى شقيقه روبرت أعمال شركة “Photo Zbinden”.
في ذلك الوقت، كان عمل المصور مختلفًا تمامًا عما هو عليه اليوم. كان المصور يتم استدعاؤه دائمًا عند وقوع حدث في القرية، في المهرجانات الشعبية، في حفلات الزفاف وأيضًا في حالات الحوادث والجرائم. المصور كان آنذاك مساعدًا لا غنى عنه لشرطي القرية.
في عام 1975، سلم روبرت الشركة إلى ابنته روت كلالونا تسبيندن وابنه بيتر تسبيندن . أدار الأشقاء العمل حتى نهاية عام 2015. وركزوا على الصور الشخصية والصور الجماعية والعائلية واللقطات، فيما اهتم التصوير الفوتوغرافي بالشؤون الجارية.
على اليسار: حوالي عام 1918 أصبح رودولف تسبيندن مصور القرية (مع زوجته ليسي شار). روبرت تسبيندن ونورا تسبيندن فيرتس في متجر الصور الخاص بهما، 1947.
Rudolf & Robert Zbinden
التوثيق على مدى 100 عام
من عام 1916 إلى عام 2016 ، أصدرت شركة تسبيندن حوالي نصف مليون صورة أو نيجاتيف. وهكذا خلفت تسبيندن إرثًا مثاليًا للتاريخ المعاصر للمنطقة وتاريخ التصوير الفوتوغرافي في سويسرا. في الوقت نفسه، تروي الصور أيضًا التغيير وتاريخ التصوير الفوتوغرافي.
لكن احتياجات ورغبات الأشخاص الذين تم تصويرهم تغيرت بشكل كبير بمرور الوقت، كما تغير إسلوب إبداع وعمل المصورين.
استوديو تصوير رودولف تسبيندين حوالي عام 1920.
Rudolf Zbinden
وقريبا سيتم تسليم المواد المصورة بالكامل إلى أرشيف كانتون برن بعد عرضها في معارض مختلفة ونشر كتاب مصوررابط خارجي.
في هذه السلسلة المُخصّصة للصور التاريخية السويسرية swisshistorypics#، نلقى نظرة على الماضي من خلال صور فوتوغرافية خلّدت بالأبيض والأسود لقطات من تاريخ الفن والمجتمع والثقافة والحياة عموما في سويسرا.
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.
اقرأ أكثر
المزيد
“تمارين الأصابع” للمصوّر ليونارد فون ماتّ
تم نشر هذا المحتوى على
أكمل ليوناردو فون ماتّ أعماله الأولى بين 1936 و1946، حيث قام بتصوير الناس من حوله وثقافة نيد فالدن الشعبيّة وتعتبر أعماله اليوم وثيقة تاريخيّة لعالم تلاشى ويكاد ينسى. أمّا الفنان نفسُه فيصف تلك الصّور “بالبضاعة البخسة” أو “بأعمال أُنجزت في أثناء التدريب”. كان فون ماتّ يعمل في مكتبة العائلة وفي 1937 ترك العمل هناك وتزوّج وبدأ…
تم نشر هذا المحتوى على
تقدّم البيوت الرّيفيّة السّويسريّة مجموعة متنوعة من أساليب البناء وذلك اعتماداً على الجغرافيا المحليّة ومواد البناء المتاحة فيها. swissinfo.ch تلقي نظرة على أرشيف مصور يعطي فكرة عن هذه الأساليب.
تم نشر هذا المحتوى على
ونجح إميل آكلين ( 1889- 1976)، المصوّر والمدرّس والشيوعي، متسلحا بكاميرا من طراز لايكا، في التقاط تفاصيل حياة سكان أوسّرسيهل، إحدى المناطق التابعة لزيورخ. لقد وثّق حياة سكان هذه المنطقة في العمل وخلال نهاية الأسبوع، وفي أوقات استراحتهم وأنشطتهم الترفيهية أو أثناء تظاهراتهم السياسية، كاحتفالات غرة مايو المتزامنة مع الإحتفال ب”اليوم العالمي للعمال”. وتعكس أعمال آكلين…
تم نشر هذا المحتوى على
في المشهد العام للتصوير الفوتوغرافي في سويسرا، يتميّز جاكوب توكّنير (1904 – 1988) عن بقية أقرانه بالقدرة التعبيرية والشخصية الكبيرة للصور التي قام بإنجازها. فقد كان يتحرك بأريحية كبيرة في عوالم متعددة، حيث تمكّن على سبيل المثال من استعادة أجواء الحفلات الراقصة والمناسبات الإحتفالية والأعياد والحياة الليلية بشكل لا نظير له. مع ذلك، يُمكن القول أنه…
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.