تعلّم برونو بارباي المولود في المغرب الأقصى، والمصور الفوتوغرافي الذي غطى الأحداث في الكرة الأرضية ورحل عن عالمنا في شهر نوفمبر الماضي، أصول مهنته في معهد فني بمدينة فيفي السويسرية، حيث درس التصوير وفنون الغرافيك.
تم نشر هذا المحتوى على
وَلَدتُ في إنجلترا وأعيش في سويسرا منذ عام 1994. التحقتُ بجامعة زيورخ لدراسة تصميم الغرافيك بين عامي 1997-2002. انتقلت في الآونة الأخيرة للعمل كمحررة للصور، والتحقت بفريق swissinfo.ch SWI في مارس 2017.
في عام 1964، بدأ باربايرابط خارجي – الذي كان يحمل الجنسيتين الفرنسية والسويسرية -العمل مع وكالة ماغنوم للصور الفوتوغرافية، ثم تدرج في تحمّل المسؤوليات فيها إلى أن تقلد منصب نائب رئيس مطلف بأوروبا من عام 1978 إلى 1979 ثم رئيسا لـ “ماغنوم إنترناشيونال” من عام 1992 إلى عام 1995.
عمل في القارات الخمس، حيث غطى الحروب والصراعات في كل من نيجيريا وفيتنام ومنطقة الشرق الأوسط وكمبوديا وأيرلندا الشمالية والعراق والكويت.
نُشرت أعماله وتحقيقاته المصورة في كبريات المجلات في العالم، كما أصدر أكثر من ثلاثين كتابًا.
أثارت وفاته في 9 نوفمبر 2020 عن عمر يناهز تسعة وسبعين عامًا مشاعر الحزن والأسى لدى العديد من المُعجبين به، بل وصفه أحد زملائه في وكالة ماغنوم بأنه “مهندس بصري رائعرابط خارجي“.
تم نشر هذا المحتوى على
المدينة التي تقع على ضفاف مضيق البوسفور، الذي يفصل أوروبا عن آسيا، تجر وراءها ماضيا طويلا ثريا بعبق التاريخ وبشتى الروايات. أما اليوم، فإنها تحفل بقصص سكانها الذين يناهز عددهم 14 مليون نسمة ويُشكلون باقة متعددة ومثيرة من الأعراق واللغات والديانات مثلما توضح الصور الحية التي التقطها مصور وكالة ماغنوم الشهيرة. (جميع الصور: Bruno Barbey/Magnum)
صور من الحرب العالمية الثانية لأطفال المناطق الجبلية شرق سويسرا
تم نشر هذا المحتوى على
في بداية الأربعينيات، لتقط المصوّر إميل برونر أكثر من 1700 صورة لأطفال صغار يعيشون في القرى الجبلية الكائنة في جنوب شرق سويسرا .
تم نشر هذا المحتوى على
“لقد تجنبت دائما تقديم رؤية متحيّزة للواقع من خلال صوري”. لم يشك غاردي يوما في البعد الوثائقي لأعماله، مثلما شرح ذلك في عام 1985 في رسالةرابط خارجي بعث بها إلى مركز الدراسات الإفريقية، في آخر أيام حياته. عمل أخلص له، وتحاول المخرجة الشابة ميشا هيدينغر، من أصل برناوي هي الأخرى، تفكيكه من خلال عملها الوثائقي “المرآة الإفريقية”…
صراع يومي من أجل البقاء على قيد الحياة أثناء الحرب في البوسنة
تم نشر هذا المحتوى على
لا يسعى كيرن إلى توصيف الحرب وبشاعتها ولا يهدف إلى الحديث عن النزاع أو تفسيره، فصوره تتحدث عن كائنات إنسانية وصراعها اليومي من أجل البقاء على قيد الحياة.
اكتب تعليقا