كواليس دبلوماسية: ريغان – غورباتشوف، قمة من أجل التاريخ
عندما يلتقي الرئيس الأمريكي جو بايدن مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في 16 يونيو الجاري في جنيف، فلن تكون المرة الأولى التي يعقد فيها زعيما القوتين الأعظم في العالم قمة في المدينة السويسرية ذات الطابع الدولي المميز.
تم نشر هذا المحتوى على
1دقيقة
RTS/swissinfo/Db
English
en
Diplomatic back channels: when Reagan and Gorbachev met in Geneva
الأصلي
بايدن وبوتين سيلتقيان على الأراضي السويسرية المحايدة لمُحاولة إصلاح ما تدهور من علاقاتهما. وسيكون ملف انتشار الأسلحة النووية على جدول الأعمال، كما حدث في عام 1985، عندما أجرى الرئيس الأمريكي في ذلك الوقت رونالد ريغان لقاء تاريخيًا مع الزعيم السابق للاتحاد السوفياتي ميخائيل غورباتشوف.
لقد شكلت تلك القمة التي عُقدت في جنيف نقطة تحول حقيقية في حقبة الحرب الباردة. فما هو السياق الذي كان قائما في ذلك الوقت؟ ولماذا وقع الإختيار على سويسرا؟ وما هي النتائج التي أسفرت عنها القمة؟
(ترجمه من الفرنسية وعالجه: كمال الضيف)
قراءة معمّقة
المزيد
آفاق سويسرية
صحيفة سويسرية تكشف تفاصيل رحلة هروب الأسد إلى موسكو
كيف يمكننا منع احتكار الذكاء الاصطناعي من قبل الدول والشركات الكبرى؟
يمتلك الذكاء الاصطناعي القدرة على حل العديد من مشكلات العالم، لكن قد تسعى الدول الأغنى والشركات التكنولوجية الكبرى إلى احتكار هذه الفوائد لمصلحتها الخاصة.
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.
اقرأ أكثر
المزيد
1985.. قمة تاريخية جمعت ريغان وغورباتشوف في جنيف
تم نشر هذا المحتوى على
وقع الاختيار على جنيف مرارًا وتكرارًا لتكون المدينة المُستضيفة للاجتماعات رفيعة المستوى بين الولايات المتحدة وروسيا بما في ذلك عام 1985.
هل تحتاج وسيطا دبلوماسيا؟ سويسرا مستعدّة للقيام بهذا الدور!
تضاعفت تفويضات "رعاية المصالح" الممنوحة إلى سويسرا وأصبحت سبعة بعد أن كانت أربعة. فما سرّ هذه العودة الكبيرة للاهتمام بدور الوسيط الحميد الذي يضطلع به هذا البلد الصغير الكائن وسط جبال الألب؟
تم نشر هذا المحتوى على
على مدى العشريات الست الأخيرة، ارتفع عدد مهام الوساطة الحميدة أو رعاية المصالح التي اشتركت فيها سويسرا جزئيا أو كليا أو تراجع تبعا لتطور الأوضاع الجغرافية - السياسية في شتى بقاع العالم.
تم نشر هذا المحتوى على
في عام 2013، صرّح سفير سويسرا السابق لدى إيران فيليب فيلتي في حوار مع swissinfo.ch أنّه “عندما تعلن دولتان الحرب ضد بعضهما البعض، فإن أول ما تفعلان يكون قطع العلاقات الدبلوماسية بينها، ولكنّ ذلك أغبى ما يمكن القيام به في هذه الحالة، إلّا أنّ ذلك ما يحدث دائمًا.” و”بمجرد قطع البلدين للعلاقات الدبلوماسية، تصبح الحاجة إلى…
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.