قرية منقسمة حول سياسة اللجوء

السابق التالى

تمنح "ليلي"، التي تشكل جزءا من بلدية أوبرفيل - ليلي، للناظرين مشهدا رائعا لسلسلة جبال الألب في وسط سويسرا. Ester Unterfinger/swissinfo.ch

حركة تشييد البيوت الجديدة لا تتوقف. خلال السنوات العشرين المنقضية، استمرت القرية في التوسع واجتذبت العديد من السكان المرفهين للإقامة فيها. Ester Unterfinger/swissinfo.ch

"غير مرحّب بهم تماما في أوبرفيل - ليلي": مجرد تهكّم أم تحذير؟ zvg

تحولت يوهانا غوندل (الصورة) إلى وجه بارز في صفوف المعارضين لسياسة المجلس البلدي في مجال اللجوء. Ester Unterfinger/swissinfo.ch

مظاهرة نُظمت في المدينة العتيقة لبلدة "ليلي" في خريف 2015 للتنديد بالسياسة المتبعة من طرف السلطات البلدية. (SWR) SWR

يُريد المجلس البلدي دفع مبلغ مالي لتجنب استقبال اللاجئين المفروضين عليه من طرف الكانتون. في المقابل، يؤكد هؤلاء المعارضون أن فتح القلوب أفضل من فتح الخزائن. (Wohler Anzeiger) shjkahfjh

ما بين ليلي وأوبرفيل.. Ester Unterfinger/swissinfo.ch

يُمارس أندرياس غلارنر، عُمدة القرية السياسة المحلية منذ أكثر من 20 عاما. وفي العام الماضي، انتخب أيضا لعضوية البرلمان الفدرالي. (Keystone) Keystone

لا يرغب أنصار المجلس البلدي في استقبال طالبي لدوء أو مهاجرين غير شرعيين. وعلى غرار معارضيهم، يُطالبون بفتح القلوب ولكن للوطن الأم في هذه الحالة. watson

المطعم الوحيد في ليلي. Ester Unterfinger/swissinfo.ch

تبعد القرية أقل من عشرين كيلومترا عن مدينة زيورخ. Ester Unterfinger/swissinfo.ch

• صورة 1
• صورة 2
• صورة 3
• صورة 4
• صورة 5
• صورة 6
• صورة 7
• صورة 8
• صورة 9
• صورة 10
• صورة 11

يصل عدد سكان قرية أوبرفيل - ليلي (كانتون أرغاو) التي لا تبعد سوى 20 دقيقة عن مدينة زيورخ إلى حوالي 2200 ساكن. وفيها، تُعارض مجموعة من السكان السياسة المتشددة التي تتبعها السلطات البلدية في مجال اللجوء.

(الصور: آستر أونترفينغر، swissinfo.ch)