“رايتشوليه”.. أيقونة الثقافة البديلة في سويسرا

السابق التالى

طاولة للعب التنس في فناء مدرسة الفروسية، 20 ديسمبر 2013. Keystone

إعادة افتتاح مقر مدرسة الفروسية، 4 أغسطس 2016. Keystone

منظر من داخل اسطبل الخيول، 15 فبراير 1988 Keystone

احتفال بمرور 20 عاما على تأسيس المركز الثقافي والإجتماعي المُسيّر بشكل ذاتي، 2 نوفمبر 2007. Keystone

قوات الشرطة تُجلي المحتلين غير الشرعيين عن مقر نادي الفروسية، 15 أبريل 1982. Keystone

حفل الموسيقي الذي أحيته فرقة رولينز Rollins في "رايتهالي" يوم 7 نوفمبر 1989 Keystone

مشهد من داخل "مدرسة الفروسية" بتاريخ 9 يونيو 2013، حيث تمّ في نفس اليوم إجراء استفتاء على مصير المدرسة. Keystone

عودة الشرطة إلى المكان في 31 مايو 1995 إثر تجاهل المُحتلين لمدرسة الفروسية لقرار إخلاء المقر. Keystone

يوم 11 مايو 2016، قام سياسيون من مدينة برن بتسليم أوراق اعتماد المبادرة الشعبية التي يطالبون فيها بالتوقف عن تمويل المركز من أموال دافعي الضرائب. Keystone

مدخل مدرسة الفروسية في 20 ديسمبر 2013، حين احتدم النقاش حول إغلاقه على إثر موجة من أعمال العنف والشغب التي وقعت بالقرب من المركز الثقافي. Keystone

• صورة 1
• صورة 2
• صورة 3
• صورة 4
• صورة 5
• صورة 6
• صورة 7
• صورة 8
• صورة 9
• صورة 10

"رايتشوليه" أو "مدرسة الفروسية" في برن، هي عبارة عن مركز ثقافي واجتماعي، ذو تاريخ عريق ومثار جدل كبير.

استُخدم مبنى “رايتشوليه” في العاصمة برن المتعارف على تسميته بـ “رايتهالي” الذي شُيّد سنة 1897 كمقر مدرسة للفروسية ثم كمستودع حتى ثمانينات القرن الماضي.

كان يستخدم في القرن التاسع عشر كإسطبل للخيول ومستودع للحناطير والعربات، وبعد إفراغه من الخيول تم الإستيلاء عليه في بداية الثمانينات بشكل مؤقت من قبل فئة من الشباب المنفلتين.

في الوقت الحاضر، يُعتبر من المراكز الأكثر حيوية في مدينة برن، ويحفل بالأنشطة والعروض المسرحية والحفلات الموسيقية، غير أنه تعرّض إلى المطالبة عدّة مرات بإغلاقه، بدواعي قربه من التيار اليساري المتطرف.

(جميع الصور: وكالة Keystone)