ضفائر من البصل

السابق التالى

كورت بروبست يُعاين حزمة من النبتة (miscanthus sinensis) التي تستخدم كنواة لضفائر (أو جدائل) البصل. Peter Mosimann

تقوم دوريس نيكلاوس (في الخلف) بتنظيف حبات البصل، فيما تقوم إيلا فون بالموس بضفرها. Peter Mosimann

تضفي البصلات الحمراء لمسة ملونة على الضفيرة، كما يُقبل عليها الجمهور لما يتميز به مذاقها من رقة. Peter Mosimann

كل ضفيرة هي عبارة عن عمل فني! ماريا ورودي نيكلاوس - موري منهمكان في العمل. Peter Mosimann

لإنجاز ضفيرة ناجحة، لا بد من استخدام حبات بصل سليمة ومواد طبيعية منتقاة وأعشاب وزهور مجففة. Peter Mosimann

يتثبت كورت بروبست من جودة الضفائر المنجزة. Peter Mosimann

لا يقتصر الأمر على حبات البصل بل يسجل الثوم أيضا حضورا لا يُستهان به. Peter Mosimann

يتثبت رينيه نيكلاوس من جميع البصلات.. حبة، حبة! Peter Mosimann

البقايا ستكون طعاما لعنزات الضيعة بل ستغمرها بالسعادة Peter Mosimann

حركات مكررة: تقصير سيقان كل حبة بصل ونزع الطبقات الخارجية لقشرتها. Peter Mosimann

تأتي الزهور المجففة في نهاية المطاف لتستكمل الإنجاز. Peter Mosimann

الإكليل الصغير: تنويعة رخيصة الثمن من إكليل البصل التقليدي. Peter Mosimann

رينات بروبست تعرض إبداعاتها. Peter Mosimann

صورة جماعية لكورت ورينات بروبست رفقة ماريا ورودي نيكلاوس-موري أمام الحظيرة مع جزء بسيط من حصيلة الجهد الكبير المبذول. Peter Mosimann

• صورة 1
• صورة 2
• صورة 3
• صورة 4
• صورة 5
• صورة 6
• صورة 7
• صورة 8
• صورة 9
• صورة 10
• صورة 11
• صورة 12
• صورة 13
• صورة 14

عندما تتجمل البصلة استعدادا لأهم عيد شعبي تحتفل به مدينة برن.

في رابع يوم اثنين من كل عام، يُحوّل سوق البصل (Zibelemärit) المركز التاريخي للعاصمة السويسرية إلى تجمّع ضخم تمتزج فيه حشود الزوار بالروائح والألوان المتنوعة. وتعود أصول الإحتفال – الذي ينطلق قبل الفجر – إلى حادثة دارت أطوارها في القرن الخامس عشر. تحقيق مصور من قرية مونشمير Muenschemier الريفية التي تزود برن بالبصل. (Foto: Peter Mosimann)