تجربة الاحتراق المهني
كانت آنّا مندوبة مبيعات في مركز تجاري كبير. وكانت تدير عدّة أقسام في نفس الوقت، مما تسبب لها في إجهاد كبير، وأصبحت تعاني من مرض الاحتراق النفسي المهني.
تم نشر هذا المحتوى على
1دقيقة
بعد انتداب مسؤول جديد، أصبحت آنّا تعاني من المزيد من الضغوط من أجل تحقيق أهداف أكبر من ذي قبل من دون حصولها على أي دعم جديد. وفي نهاية العام، تبيّن لها أن ساعات عملها الإضافية تجاوزت 300 ساعة.
والحصيلة: أصبحت تعاني من اضطراب في النوم، ورغم الجهود التي تبذلها أصبح عملها أقلّ مردودية. فانتبهت في آخر المطاف إلى أنها تعاني من ظاهرة الاحتراق النفسي.
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.