مع اقتراب موعد إجراء الإنتخابات العامة في شهر أكتوبر 2019، يبدو أن الناخبين السويسريين يريدون المزيد من التمثيل النسائي في البرلمان. في الأثناء، يدور الحوار في أحد الكانتونات السويسرية حول هذا الموضوع تحديدا.
تم نشر هذا المحتوى على
1دقيقة
English
en
Women campaign for a bigger role in Swiss politics
الأصلي
في عام 1989، كان كانتون أبينزل رودس الخارجية أحد آخر كانتونين يُوافق على منح النساء حقّ التصويت على المستوى الفدرالي، على الرغم من أن هذا الحق قد تمّ الإعتراف به للنساء بالفعل وعلى المستوى الوطني منذ عام 1971. واليوم، تواصل النساء في الكانتون شن حملات من أجل تغيير الوضع الحالي، إذ ليس هناك بعدُ أي تمثيل نسائي ضمن تشكيلة الحكومة المحلية.
هذا العام، حققت نساء بالفعل تقدماً في انتخابات البرلمان المحلي للكانتون، ما سمح برفع تمثيلهن في الهيئة التشريعية إلى حوالي الثلث. في الوقت نفسه، سُجّلت زيادة في نسبة النساء المنتخبات لعضوية البرلمانات المحلية لكانتونات زيورخ وبازل المدينة ولوتسيرن.
(نقله إلى العربية وعالجه: ثائر السعدي)
الأكثر قراءة السويسريون في الخارج
المزيد
اقتراع فدرالي: هل تحتاج عقود إيجار العقارات في سويسرا إلى تعديل؟ الكلمة للشعب
كيف يمكننا منع احتكار الذكاء الاصطناعي من قبل الدول والشركات الكبرى؟
يمتلك الذكاء الاصطناعي القدرة على حل العديد من مشكلات العالم، لكن قد تسعى الدول الأغنى والشركات التكنولوجية الكبرى إلى احتكار هذه الفوائد لمصلحتها الخاصة.
مشاركة النساء في السياسة المحلية ضئيلة جدا.. لماذا؟
تم نشر هذا المحتوى على
النساء والمؤتمرات البلدية ـ ليس هذا بعنوان القصة الأكثر رومانسيةً في سويسرا. ولا يختلف هذا الوضع في شتاينهاوزن. رغم ذلك، فإن النساء هن أصحاب الكلمة العليا في الوازارة المحلية بتلك البلدية الواقعة في كانتون تسوغ، كما يطلق على السلطة التنفيذية المحلية.
تم نشر هذا المحتوى على
“عندما تم تعييني كسفيرة، كانوا يعتبرون وجودي صوريا، الأمر الذي صدمني حيث أن الرجال كانوا يعاملون بصورة مختلفة”، بهذه الكلمات تحدثت فرانشيسكا بومِيتّا، أول سفيرة سويسرية، في مقابلة أجرتها في عام 1988 حول تعيينها في عام 1977. وفي العام نفسه، انضم بول فيدمر هو أيضًا إلى السلك الدبلوماسي في وزارة الخارجية السويسرية، ويقول اليوم إن…
سويسرا تسجّل تراجعا طفيفا على مستوى جسر الفجوة بين الجنسيْن
تم نشر هذا المحتوى على
وانصبّ اهتمام التقرير الذي شمل 149 بلدا وصدر يوم الثلاثاء 18 ديسمبر الجاري، على أوجه الإختلاف بين الرجال والنساء في مجالات مثل الصحة والتعليم والاقتصاد والسياسية . ووفق هذا المسح، نجح العالم في في سدّ الفجوة بين الجنسيْن بنسبة 68%. ولكن، يضيف التقرير، إذا استمرّ التقدّم المحرز بالوتيرة الحالية، فإن الجسر النهائي لهذه الهوة سوف يستغرق…
شارف على الإنتهاء... نحن بحاجة لتأكيد عنوان بريدك الألكتروني لإتمام عملية التسجيل، يرجى النقر على الرابط الموجود في الرسالة الألكترونية التي بعثناها لك للتو
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.