كيف يتعامل بلدك مع إعادة القطع الأثرية المنهوبة؟
أعادت سويسرا مؤخّراً، ثلاث قطع أثرية مهمّة إلى العراق، كان قد تمّ استيرادها من بلاد ما بين النهرين بطريقة غير مشروعة. ومع ذلك، لا يزال هناك العديد من القطع المسروقة في بلد جبال الألب.
وقالت وزيرة الداخلية إليزابيت باوم-شنايدر إن سويسرا تتعاون مع بلدان مختلفة للتفاوض بشأن إعادة المزيد من القطع الأثرية.
تثير مسألة كيفية تعامل الدول الغربية مع التراث الثقافي المتنازع عليه جدلاً واسعاً في الوقت الحالي، لذا نريد أن نسمع رأيك. كيف يبدو الوضع في بلدك؟ كيف تتعامل المتاحف والحكومات مع عملية إعادة أو استعادة القطع الأثرية المنهوبة؟ وهل تعتقد.ين أن على الدول واجب إعادة القطع الأثرية المسروقة؟
انضمّ.ي إلى نقاشنا لمشاركتنا رأيك.
غالبًا ما يكون التاريخ أكثر فقرًا من خلال إعادة الأشياء التي غالبًا ما لم تتم سرقتها ولكن تم حفظها من الدمار.
في حالة أستراليا، تم إرجاع بعض العظام والأشياء وفقدت الآن لأن السكان الأصليين الذين ادعوا وجودها لا يريدون أن يعرف أي شخص عن الأصول وإمكانية ربط الحمض النووي بحركات الناس. يزعمون أنهم أقدم حضارة ولكن لا يوجد دليل على هوية شاغليها الأصليين أو من أين أتوا. هناك دليل على وجود عدد من فترات التسوية المختلفة. فقط في الأيام القليلة الماضية كانت هناك أخبار عن لوحات الكهوف القديمة جدًا (42000قبل الميلاد) من إندونيسيا. هل كان هؤلاء هم نفس الأشخاص الموجودين في أستراليا؟ هناك دليل واضح على أن السكان الأصليين جاءوا من PNG حوالي 3000 قبل الميلاد.
History is often poorer by returning objects which often were not stolen but saved from destruction.
In the case of Australia some bones and objects were returned and are now lost because the aborigines who claimed them do not want anyone to know about origins and the possibility of DNA linking people movements. They claim to be the oldest civilisation but there is no proof of who were the original occupants or where they came from. There is proof that there were a number of different settlement periods. Only in the last few days there was news of very old cave paintings (42000BC) from Indonesia. Were these the same people as those in Australia? There is clear evidence that aborigines came from PNG around 3000BC.
عام 2020 نجحت الجزائر في استرجاع جماجم ورفات عدّة مقاومين جزائريين من فرنسا. لكنها ما تزال إلى اليوم تناضل من أجل إعادة عشرات الآثار والتحف المنهوبة والتي تعرض في متاحف العالم.
نحن الجزائريين، نأمل خاصة في إعادة مدفع بابا مرزوق من فرنسا، المنتصب في أحد ساحات مدينة براست، فهو أحد الرموز الأثرية من الحقبة العثمانية.
Thanks for your input and for sharing your country's experience on the topic. I will work on learning more about the looted antiquities of Algeria and hope to hear from you regarding the fate of the "Baba Marzouk" cannon.
شكرًا جزيلاً لتفاعلك ومشاركتك تجربة بلدك مع الموضوع. سأعمل على التعرّف أكثر على آثار الجزائر المنهوبة، وآمل أن نسمع أخبارًا منك حول مصير مدفع "بابا مرزوق".
اكتب تعليقا