مجالات الخبرة: التعليم، التعددية الثقافية والنظام السياسي السويسري. الاسم المختصر: gj
انتقلت جي أصيلة مدينة بكين إلى سويسرا في عام 2003، وحصلت على شهادة البكالوريوس في علم التربية، ودرجة الماجستير في علم التربية المقارنة وعلم التربية بين الثقافات من جامعة فريبورغ. انتقلت جي للعمل في مجال الصحافة وانضمت إلى swissinfo.ch في عام 2011. تتحدث الفرنسية والألمانية والإنجليزية، وتغطي مجموعة واسعة من القضايا في سويسرا الناطقة بالفرنسية والألمانية بشكل رئيسي.
هل يجب على سويسرا الاحتفاظ بالطلاب والطالبات الذين تدربهم ؟
تم نشر هذا المحتوى على
عدد قليل جدًا من الطلاب من دول ثالثة يمكثون في سويسرا بعد دراستهم. البرلمان يريد تغيير هذا الوضع، لمواجهة النقص الحاد في اليد العاملة داخل البلاد.
عندما يُعتبر التعليم ثنائي اللغة ميزة تفاضلية للمستقبل
تم نشر هذا المحتوى على
ريبورتاج من داخل جامعة فريبورغ، مؤسسة التعليم العالي الوحيدة في سويسرا التي تقترح على الطلاب برامج تعليمية ثنائية اللغة (فرنسية وألمانية) في وقت واحد.
الجيل الخامس من الانترنت يختبر حدود الأمن السيبراني في سويسرا
تم نشر هذا المحتوى على
مع دراسة المزيد من الحكومات لمخاطر العمل مع المزودين الأجانب لخدمات الجيل الخامس لتكنولوجيا الاتصالات (5G)، تتجه الأنظار نحو سويسرا باعتبارها إحدى الدول السبّاقة في تبني هذه التقنية. فهل سيكون السويسريون أكثر صرامة في فَرْض قيود على المزودين الأجانب مثل شركة هواوي في سلسلة التوريد العالمية، أم أنها ستترك القرار بهذا الشأن للسوق؟ في سيناريورابط…
تم نشر هذا المحتوى على
تتذكر سيدة سويسرية في الستين من العمر فتقول: «عندما كنت في المدرسة الإعدادية، لم يكن يحضر دروس التدبير المنزلي سوى الفتيات، فكُنَّ يتعلمن الخياطة والطبخ». في حين يصعب على طالبة في الخامسة عشر من العمر وتعيش في نفس الحي أن تتخيل نفسها تعيش تمييزاً من هذا النوع فتقول: «عندنا، في دروس التدبير المنزلي، يطبخ الفتيان…
تم نشر هذا المحتوى على
«في الهند، وحدهم التلاميذ المتفوقون يتلقون الثناء. والأطفال الذين لا يشاركون كثيراً أو الذين يخجلون يُهمَّشون من قبل المدرسين في معظم الأوقات. في حين يبذل المُعلمون السويسريون قصارى جهدهم لتلبية الإحتياجات الفردية لكل تلميذ» هكذا تقول روبي، وهي أم هندية تسكن في كانتون فو لا تُخفي سعادتها لأن أطفالها يستطيعون الذهاب إلى المدارس السويسرية. كما…
الصين “عالم جديد” بالنسبة للمتسوّقين السويسريين عبر الأنترنت
تم نشر هذا المحتوى على
بفضل هذه الأسعار الغير قابلة للمنافسة، يبدو أن “مصنع العالم” بصدد التحوّل تدريجيا إلى “متجر عالمي”. فنحو 20.000 طرد صيني صغير يصل إلى سويسرا كل يوم. وفي مقابل ابتهاج المشترين السويسريين، يخشى التجار عبر الإنترنت في هذا البلد الأوروبي الانعكاسات السلبية المحتملة لهذه الظاهرة على مستقبل أعمالهم. لكن هذا الوضع قد يتغيّر قريبا، والسبب هو…
كيف يمكننا منع احتكار الذكاء الاصطناعي من قبل الدول والشركات الكبرى؟
يمتلك الذكاء الاصطناعي القدرة على حل العديد من مشكلات العالم، لكن قد تسعى الدول الأغنى والشركات التكنولوجية الكبرى إلى احتكار هذه الفوائد لمصلحتها الخاصة.
شارف على الإنتهاء... نحن بحاجة لتأكيد عنوان بريدك الألكتروني لإتمام عملية التسجيل، يرجى النقر على الرابط الموجود في الرسالة الألكترونية التي بعثناها لك للتو