وأظهرت دراسة طويلة الأمد أنجزها المكتب الفدرالي للإحصاءرابط خارجي أن 46% من السويسريين الحاصلين على شهادة الكفاءة الفدرالية يواصلون العمل بعد تخرجهم مع الشركة التي أجروا فيها تدريبهم المهني. ورغم أن معظمهم يجدون عملا في غضون ثلاثة أشهر، من تاريخ اكمال تدريبهم، فإن ما يناهز عن 19% منهم يسجلون أنفسهم كعاطلين عن العمل في مرحلة ما خلال السنتيْن ونصف السنة بعد التخرّج.
وقد قام المكتب الفدرالي للإحصاء بمسح للمسارات الوظيفية بين عامي 2012 و2015 شمل 89.000 سويسري من حاملي شهادة ما بعد التعليم الإلزامي.
وأظهرت هذه الدراسة أيضا أنه بالنسبة لخريجي التعليم المهني، كانت هناك على الدوام حدود غير واضحة بين فترات التلمذة المهنية ومرحلة الإنخراط الفعلي في سوق العمل. ويواصل العديد من المتدربين المهنيين، لا سيما في قطاع الصحة، تدريبهم في المجال المختار، وغالبا ما استمروا في استكمال الدراسة في إحدى الجامعات.
المزيد
المزيد
الدراسة أم العمل؟.. تنقسم الآراء ويحتدّ الجدل!
تم نشر هذا المحتوى على
يُشكل التدريب المهني أحد المرتكزات الأساسية للنظام الوظيفي في سويسرا، إلا أن العديد من الشبان لم يعودوا مقتنعين بهذه الفكرة اليوم، فمواصلة الدراسات المتقدمة يحظى بإقبال كبير لدى أولئك الذين يرغبون في تحقيق رهانات المستقبل.
تزايد أعداد اللاجئين الشباب في سويسرا الملتحقين بالتدريب المهني
تم نشر هذا المحتوى على
أكثر من نصف اللاجئات واللاجئين والأشخاص المقبولين مؤقتًا، ممن تتراوح أعمارهم وأعمارهن بين 16 و25 عامًا يتلقون الآن تدريبًا مهنيًا، وهي نسبة تزيد بشكل ملحوظ عمّا كان عليه الوضع قبل خمس سنوات.
تم نشر هذا المحتوى على
قال مسؤول رفيع في اللجنة الدولية للصليب الأحمر أمس الخميس إن غياب القيادة السياسية في التوسط لإبرام اتفاقيات سلام يؤدي إلى إطالة أمد النزاعات ويزيد الضغط على منظمات الإغاثة.
سويسرا قلقة بشأن تداعيات القوانين الإسرائيلية على الأونروا
تم نشر هذا المحتوى على
صوّت الكنيست الإسرائيلي لصالح مشروع قانون يحظر أنشطة وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في إسرائيل.
تم نشر هذا المحتوى على
شارك ما يقرب من 3000 شخص في مسيرة تضامنية مع فلسطين في جنيف. وقد نظّمت المسيرة حركةُ المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات "بي دي أس".
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.
اقرأ أكثر
المزيد
التدريب المهني أثناء العمل: بطاقة دَعوة سويسرية تَستَحق التلبية!
تم نشر هذا المحتوى على
“لقد تَدَرَّب بعضُ الأشخاص الذين جاؤوا من بلدان أخرى لمدة عامين من أجل هذه المُسابقة فقط”، كما تقول إيرينا توور، وهي شابة من شرق سويسرا، كانت قد شاركت في مسابقة المهارات العالميةرابط خارجي، حيث فازت بميدالية ذهبية في المجال الذي تتدرب عليه. أما المُنافسون للشابة توور فقد جاؤوا من جميع أنحاء العالم. وعلى سبيل المثال،…
تم نشر هذا المحتوى على
وبات يُنظر أكثر فأكثر إلى هذا النظام بأنــه الحلّ لمعضلة بطالة الشباب. تتجول مجموعات صغيرة من الشبان المرتدين بـــذلات عصرية وأحذية رياضية بين أروقة عرض “هاوس أوف سويتزلاند” الذي أقيم كمنصة للترويج لــسويسرا خلال الألعاب الأولمبية التي احتضنتها مؤخرا العاصمة البريطانية. هؤلاء المراهقون اللّندنيون قدموا للتعرف على نموذج التكوين المهني السويسري. جامي، 19 عاما، يقول:…
تم نشر هذا المحتوى على
هل ينبغي السماح للمراهقين بتشغيل الأجهزة عالية التقنية وإرسالهم للعمل في سن مبكرة؟ قد يتعيّن على دولٍ من الولايات المتحدة وحتى بلغاريا الإتفاق على إجابات حول أسئلة كهذه حينما يطلبون المشورة من سويسرا حول نظام التعليم والتدريب المهني المُتَّبَع فيها.
مشروع رائد للتعلم عن بُعد يُعزز التدريب المهني في سويسرا
تم نشر هذا المحتوى على
مشروع رائد تدور أحداثه في مركز التدريب المهني الذي يهتم بتعليم مجموعة من مُتدربي شركة ‘بوهلَررابط خارجي’ السويسرية يشكلون اللبنة الأولى لتجربة فريدة من نوعهارابط خارجي، تتيح لهم فرصة تلقي التدريب المهني عن بُعد بمساعدة التكنولوجيا المتطورة. وفي درس اليوم، يطَّلع الطلاب المشاركون في المحاضرة على رسم تخطيطي ثلاثي الأبعاد لإحدى المكائن بغية التعرف على…
تم نشر هذا المحتوى على
لكن نيرويا فيلاوتان، الشابة البالغة من العمر 22 عاما، تخالف الإتجاه السائد بحيث تتابع حاليا تكوينا يتواصل عامين في مجال تكنولوجيا المعلومات والإتصالات (ICT) في زيورخ، ضمن شركة “سويس كوم”، مزود الإتصالات الرئيسي في سويسرا. وتوضح صاحبة الهندام الأنيق والإبتسامة ترتسم على ملامحها: “عندما أقول أنني أدرس الحوسبة، يتفاجأ معظم الناس حقّا. لا أدري لماذا. رُبما…
شارف على الإنتهاء... نحن بحاجة لتأكيد عنوان بريدك الألكتروني لإتمام عملية التسجيل، يرجى النقر على الرابط الموجود في الرسالة الألكترونية التي بعثناها لك للتو
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.