مطار زيورخ يوظّف نظاماً آليّاً لمراقبة جوازات السّفر
فتحت قاعة مراقبة الجوازات الجديدة في مطار زيورخ أبوابها في أوقات الإجازة الصّيفيّة. وبعد فترة تجريبيّة ناجحة لثمانية أجهزة آلية لمراقبة الجوازات، قام المطار بزرع خمسة أخرى وسيتمّ تشغيل ستّة إضافيّة من قبل حرس الحدود.
تم نشر هذا المحتوى على
2دقائق
SDA-ATS/ ث.س
English
en
Zurich Airport introduces automatic passport controls
الأصلي
مُشغّل المطار قرر تحديث قاعة مراقبة الجوازات لأنّ الزّيادة المطّردة في أعداد المسافرين أدّت إلى اكتظاظها وبلوغها سعتها القصوى في فترات الذّروة. وقد تمّ القيام بالعمل بالتّعاون مع شرطة كانتون زيورخ المسؤولة عن تأمين المراقبة الحدوديّة في أكبر مطار سويسري.
“كانت هذه الفترة التّجريبيّة الّتي بدأت في خريف العام الماضي ناجحة، كما كانت تجربة الزّوّار وردود أفعالهم إيجابيّة”، هذا ما صرّحت به إدارة مشغّل المطار وشرطة الكانتون يوم الثّلاثاء 29 مايو 2018. أما الهدف من استخدام النظام الجديد فيتلخص في “جعل السّفر أكثر نجاعة بالنّسبة للمسافرين”، كما قال الطرفان.
تبعا لذلك، سيكون للمسافرين الّذين تتجاوز أعمارهم الثامنة عشرة (18) والحاملين لجوازات سفر سويسريّة أو للبلدان الأعضاء في الإتحاد الأوروبي أو في الرّابطة الأوروبيّة للتّبادل التّجاريّ الحرّ (EFTA) حرّيّة استخدام الماسحات الضّوئيّة بدلاً من عرض جوازاتهم على ضباط المراقبة الحدوديّة.
في السياق، لن يكون هناك تخزين للمعلومات وسيكون استخدام هذه الآلات اختياريّا، حيث سيكون بإمكان المسافرين استخدام شبابيك مراقبة الجوازات بلا قيود إضافيّة.
تزايد أعداد اللاجئين الشباب في سويسرا الملتحقين بالتدريب المهني
تم نشر هذا المحتوى على
أكثر من نصف اللاجئات واللاجئين والأشخاص المقبولين مؤقتًا، ممن تتراوح أعمارهم وأعمارهن بين 16 و25 عامًا يتلقون الآن تدريبًا مهنيًا، وهي نسبة تزيد بشكل ملحوظ عمّا كان عليه الوضع قبل خمس سنوات.
تم نشر هذا المحتوى على
قال مسؤول رفيع في اللجنة الدولية للصليب الأحمر أمس الخميس إن غياب القيادة السياسية في التوسط لإبرام اتفاقيات سلام يؤدي إلى إطالة أمد النزاعات ويزيد الضغط على منظمات الإغاثة.
سويسرا قلقة بشأن تداعيات القوانين الإسرائيلية على الأونروا
تم نشر هذا المحتوى على
صوّت الكنيست الإسرائيلي لصالح مشروع قانون يحظر أنشطة وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في إسرائيل.
تم نشر هذا المحتوى على
شارك ما يقرب من 3000 شخص في مسيرة تضامنية مع فلسطين في جنيف. وقد نظّمت المسيرة حركةُ المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات "بي دي أس".
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.
اقرأ أكثر
المزيد
مطار زيورخ يستعد لاختبار نظام التعرف على ملامح الوجه
تم نشر هذا المحتوى على
ابتداء من يوم 27 سبتمبر الجاري، سيقوم أكبر مطار سويسري باختبار ثمانية أجهزة مسح ضوئية بهدف تحسين مستوى الأمن وتقليص طوابير الإنتظار أمام بوابات شرطة الحدود. وقد سجّل الإنطلاق في تشغيل المنظومة التي طال انتظارها بعض التأخر بسبب خضوعها لعدد من “التطويرات البرمجية” للحصول على أفضل أداء مُمكن. في عددها الصادر يوم 8 سبتمبر الجاري،…
تم نشر هذا المحتوى على
وبرغم تأثيرات الأزمة الإقتصادية من جهة، وقوة الفرنك السويسري من جهة أخرى، فإن مطارت الكنفدرالية الرئيسية الثلاث في كل من زيورخ وجنيف وبازل تشهد نموا قويا. وأشارت دراسة أعدها المكتب الفدرالي للطيران المدني إلى أن هذه المطارات الدولية الثلاثة، والمطارات الإقليمية الأربعة حققت في عام 2008 مبيعات قدرها 9،7 مليار فرنك سويسري. وهناك توجه نحو…
تراجع حجم الأسطول الجوي لكن أعداد المسافرين ارتفعت!
تم نشر هذا المحتوى على
في عام 2016، قام 52 مليون راكباً بالسفر انطلاقا من المطارات السويسرية الدولية أو المحلية أو هبطوا فيها نهائياً أو على سبيل العبور (ترانزيت). وبينما تتزايد أعداد المسافرين باطراد، يقل اليوم عدد الرحلات الجوية عما كانت عليه في عام ألفين. فكيف يُمكن تفسير ذلك؟
لماذا يُكافح مطار العاصمة السويسرية من أجل الإقلاع؟
تم نشر هذا المحتوى على
تحيط بمطار برنرابط خارجي مشاهد طبيعية جميلة، يتمتّع بها المسافر لمدة 30 ثانية خلال انتقاله من الطائرة إلى مبنى المطار، كما أن عملية تسلّم الأمتعة والإجراءات الأمنية المتبعة تتم فيه عادة بسلاسة ومن دون إرهاق. ومع ذلك يظل عدد المسافرين محدودا بالمقارنة مع مطارات جنيف وبازل وزيورخ. ويرجع ذلك إلى أسباب عديدة: أسعار مرتفعة: لا توجد…
شارف على الإنتهاء... نحن بحاجة لتأكيد عنوان بريدك الألكتروني لإتمام عملية التسجيل، يرجى النقر على الرابط الموجود في الرسالة الألكترونية التي بعثناها لك للتو
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.