مصرف يو بي إس مُتهم بالاستثمار في شركة متورطة في مراقبة مسلمي الإيغور
أفادت تقارير إعلامية بأن يو بي إس، أكبر مصرف في سويسرا، يملك أسهماً في مجموعة "هايكفيجين" Hikvision، التي تُستخدم منتجاتها لمراقبة أقلية الإيغور المسلمة في معسكرات الاعتقال والأماكن العامة.
تم نشر هذا المحتوى على
2دقائق
swissinfo.ch/م.ا.
English
en
UBS accused of investing in Chinese firm behind surveillance of Uighurs
الأصلي
وكانت وزارة التجارة الأمريكية أدرجت الشركة الصينية الحكوميةرابط خارجي على قائمة سوداء في شهر أكتوبر 2019 لدورها في مراقبة الأقليات العرقية.
وفق أسبوعية “سونتاغس بليك” الصادرة يوم 15 ديسمبر الجاري، فإن مصرف يو بي إس يُعتبر أحد أكبر المساهمين في هذه الشركة منذ سنوات. ففي عام 2016 تم إدراج يو بي اس كسادس أكبر مساهم وكان ترتيبه التاسع بين المساهمين في مارس 2019 وذلك وعلى الرغم من أن حقيقة تورط الشركة الصينية في مراقبة مسلمي الإيغور كانت معروفة في ذلك الوقت.
من جهته، رفض المصرف التعليق على حجم استثماراته الحالية في الشركة الصينية، وعموماً يرفض يو بي اس التعليق على علاقاته مع عملائه.
كيف يمكننا منع احتكار الذكاء الاصطناعي من قبل الدول والشركات الكبرى؟
يمتلك الذكاء الاصطناعي القدرة على حل العديد من مشكلات العالم، لكن قد تسعى الدول الأغنى والشركات التكنولوجية الكبرى إلى احتكار هذه الفوائد لمصلحتها الخاصة.
تزايد أعداد اللاجئين الشباب في سويسرا الملتحقين بالتدريب المهني
تم نشر هذا المحتوى على
أكثر من نصف اللاجئات واللاجئين والأشخاص المقبولين مؤقتًا، ممن تتراوح أعمارهم وأعمارهن بين 16 و25 عامًا يتلقون الآن تدريبًا مهنيًا، وهي نسبة تزيد بشكل ملحوظ عمّا كان عليه الوضع قبل خمس سنوات.
تم نشر هذا المحتوى على
قال مسؤول رفيع في اللجنة الدولية للصليب الأحمر أمس الخميس إن غياب القيادة السياسية في التوسط لإبرام اتفاقيات سلام يؤدي إلى إطالة أمد النزاعات ويزيد الضغط على منظمات الإغاثة.
سويسرا قلقة بشأن تداعيات القوانين الإسرائيلية على الأونروا
تم نشر هذا المحتوى على
صوّت الكنيست الإسرائيلي لصالح مشروع قانون يحظر أنشطة وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في إسرائيل.
تم نشر هذا المحتوى على
شارك ما يقرب من 3000 شخص في مسيرة تضامنية مع فلسطين في جنيف. وقد نظّمت المسيرة حركةُ المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات "بي دي أس".
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.
اقرأ أكثر
المزيد
سويسرا تنضم إلى الدعوات المطالبة بإغلاق مُعسكرات اعتقال الأويغور في الصين
تم نشر هذا المحتوى على
وفي بيان نُشر يوم الثلاثاء 26 نوفمبر الجاريرابط خارجي في برن، قالت وزارة الخارجية السويسرية إن على الصين أن تراعي المخاوف التي أعربت عنها عدة دول وأن تسمح لمراقبي الأمم المتحدة بـ “حرية الوصول دون عوائق” لتفقد المخيمات. ويأتي هذا البيان بعد يومين من نشر ما يسمى بـ “البرقيات الصينيةرابط خارجي“، وهي وثائق مُسرّبة من…
تم نشر هذا المحتوى على
في مقابلة أجراها في برن مع وسائل إعلامية صينية يوم 16 أبريل الجاري، قال ماورر: “ربما كان كثير من الغربيين قلقين بشأن التطور السريع في الصين لأنه أكبر مما توقعوه”. وقد تم نشر ملاحظاته وتصريحاتهرابط خارجي في وكالة الإعلام الرسمية الصينية شينخوا، التي تحدثت عن جوانب إيجابية للعلاقات التجارية بين البلدين. ثم أضاف رئيس الكنفدرالية ووزير المالية…
تم نشر هذا المحتوى على
وقد شاركت الصين بداية هذا الأسبوع في المراجعة الدورية العالميةرابط خارجي الشاملة لسجلات البلدان الاعضاء أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدةرابط خارجي والذي يوجد مقرّه في جنيف. وتنتظم هذه المراجعة الدورية مرة كل خمس سنوات. ووصفت بلدان غربية من بينها بلجيكا وفرنسا وألمانيا والولايات المتحدة وضع حقوق الإنسان في الصين بالسيء والمتدهور، خاصة بعد الاستعراض…
تم نشر هذا المحتوى على
وأعلنت عن هذا القرار وزيرة العدل والشرطة السويسرية إيفلين فيدمر-شلومبف أثناء مؤتمر صحفي عقب الاجتماع الأسبوعي للحكومة الفدرالية. وقالت الوزيرة أمام الصحفيين: “لقد اتخذنا قرارنا آخذين في الاعتبار تقاليدنا الإنسانية (…) وليس اعتمادا على هذا البلد أو ذاك، بل بالأخص بسبب تقاليدنا التي تعود إلى قرون طويلة”. وأضافت السيدة فيدمر-شلومبف: “لدينا علاقة جيدة ومستقرة مع…
شارف على الإنتهاء... نحن بحاجة لتأكيد عنوان بريدك الألكتروني لإتمام عملية التسجيل، يرجى النقر على الرابط الموجود في الرسالة الألكترونية التي بعثناها لك للتو
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.