تقول المنظّمة إنّه حان الأوان لأن يقوم المسؤولون بتغيير رأيهم وقبول حكم المحكمة الأوروبيّة لحقوق الإنسان الّذي أصدرته في عام 2011.
اعترفت المحكمة بشكل أساسيّ بحقّ الفرد بالموت الحرّ والكريم. وبحسب ديغنيتاس تمّ حرمان الأشخاص في ما يقارب 400 حالة من هذا النّوع من الحصول على هذه الحريّة.
واتّهمت المسؤولين بتجاهل معاناة هؤلاء الأشخاص ممّن أضطرّوا للسّفر إلى الخارج، بالأحرى إلى سويسرا وهم يعانون في أغلب الأحيان من مشاكل صحّيّة يرثى لها، وذلك لإنهاء حياتهم بكرامة.
بناء على تقرير نشرته المنظّمة في يوم الأربعاء 2 مايو 2018 فإنّ جهل المسؤولين هذا يُجبر النّاس في حالات من اليأس على أخذ زمام الأمور ومحاولة الانتحار لوحدهم بما في ذلك من مخاطرة كبيرة تتعلّق بالبقاء على قيد الحياة مع عاهة واصابة دائمة وبإلحاق الأذى بالآخرين.
وحفّزت على إضافةٍ وتغييرٍ قانونيّ بهذا الشّأن وشجّعت النّاخبين على عدم انتخاب أولئك المسؤولين الّذين يعارضون هذا الاقتراح.
تزامن هذا التّصريح مع قضيّة أمام المحكمة في لندن يتحدّى فيها أحد المرضى حضر الموت الرّحيم وهو يعاني من مرض عضال في مراحله النّهائيّة.
كيف يمكننا منع احتكار الذكاء الاصطناعي من قبل الدول والشركات الكبرى؟
يمتلك الذكاء الاصطناعي القدرة على حل العديد من مشكلات العالم، لكن قد تسعى الدول الأغنى والشركات التكنولوجية الكبرى إلى احتكار هذه الفوائد لمصلحتها الخاصة.
تزايد أعداد اللاجئين الشباب في سويسرا الملتحقين بالتدريب المهني
تم نشر هذا المحتوى على
أكثر من نصف اللاجئات واللاجئين والأشخاص المقبولين مؤقتًا، ممن تتراوح أعمارهم وأعمارهن بين 16 و25 عامًا يتلقون الآن تدريبًا مهنيًا، وهي نسبة تزيد بشكل ملحوظ عمّا كان عليه الوضع قبل خمس سنوات.
تم نشر هذا المحتوى على
قال مسؤول رفيع في اللجنة الدولية للصليب الأحمر أمس الخميس إن غياب القيادة السياسية في التوسط لإبرام اتفاقيات سلام يؤدي إلى إطالة أمد النزاعات ويزيد الضغط على منظمات الإغاثة.
سويسرا قلقة بشأن تداعيات القوانين الإسرائيلية على الأونروا
تم نشر هذا المحتوى على
صوّت الكنيست الإسرائيلي لصالح مشروع قانون يحظر أنشطة وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في إسرائيل.
تم نشر هذا المحتوى على
شارك ما يقرب من 3000 شخص في مسيرة تضامنية مع فلسطين في جنيف. وقد نظّمت المسيرة حركةُ المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات "بي دي أس".
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.
اقرأ أكثر
المزيد
منظمة “اغزيت” للموت تسجل 10 الاف عضو جديد في عام 2017
تم نشر هذا المحتوى على
خلال العام الفائت، انضم 10078 شخصا إلى منظمة "اغزيت" Exit المتخصّصة في المساعدة على الموت. في الأثناء، انخفض عدد حالات الإنتحار الفعلية قليلا، في حين ارتفع متوسط عمر الأعضاء المنضمين إلى المنظمة.
تم نشر هذا المحتوى على
وتشير دراسة كشف المكتب الفدرالي للإحصاء عن نتائجها مؤخرا إلى أن سويسرا شهدت في عام 2014 ما قدره 742 حالة انتحار بمساعدة جهة ما، أي مرتان ونصف العدد المسجّل قبل خمس سنوات. وبحسب هذه الدراسة الإحصائية، باتت عمليات الإنتحار المدعومة تمثّل 1.2% من مجموع الوفيات في سويسرا في ذاك العام. وتتساوى أعداد النساء والرجال تقريبا…
تم نشر هذا المحتوى على
من بين هذه المطالب ما تضمّـنته مذكّـرة برلمانية تريد إخضاع المنظمات، التي توفِّـر مساعدة للراغبين في الانتحار لرقابة الكنفدرالية، مثلما سبق أن عبّـرت عنه اللجنة الوطنية للأخلاقيات (إيتيكا). في سويسرا، لا يُـعتبر تقديم مساعدة لشخص يريد الإقدام على الانتحار، جريمة، شريطة أن لا يُـقدّم هذا الدعم لأسباب ذات طابع أناني، هذا ما يقرِّره الفصل 115…
تم نشر هذا المحتوى على
تُعتبر سويسرا واحدة من أكثر الدول في العالم التي تتاح فيها المساعدة فيما يتعلق بالموت الرحيم. وهكذا تزدهر سياحة الموت في هذا البلد، بسبب انعدام التشريعات المنظِمة للحق في الانتحار في سن الشيخوخة في مناطق أخرى تقريباً. مع ذلك، يميل هذا الموقف اللبرالي لأن يكون خادعاً بعض الشي، ويُخفي وراءه حقيقة أن التعامل مع مسألة…
“المساعدة على الانتحار” تثير الإنقسام في صفوف الأطباء
تم نشر هذا المحتوى على
ويرى البروفيسور كلود روغامي، رئيس اللجنة المركزية للأخلاقيات التابعة للأكاديمية السويسرية للعلوم الطبية، أن توجها من هذا القبيل سيعتبر خطأ. لا يكاد ملف المساعدة على الانتحار يغادر مسرح الأحداث في سويسرا، حتى يعود إليه بقوة أكبر، ومن الواضح أن هذه المسألة تثير حاليا انشغال عدد كبير من الأطباء. فعلى سبيل المثال، نشرت مجلة الأطباء السويسريين…
شارف على الإنتهاء... نحن بحاجة لتأكيد عنوان بريدك الألكتروني لإتمام عملية التسجيل، يرجى النقر على الرابط الموجود في الرسالة الألكترونية التي بعثناها لك للتو
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.