الشرطة مُتهمة بتجاهل المتحرشين جنسياً بالأطفال على شبكة الإنترنت
في سويسرا، توجد ثغرات كبيرة في التحقيقات على المستوى الفدرالية والكانتوني فيما يتعلق بالمتحرشين جنسيّاً بالأطفال على شبكة الانترنت، وفقًا لصحيفة صونتاغزبليك (SonntagsBlick).
تم نشر هذا المحتوى على
2دقائق
swissinfo.ch/ث.س
English
en
Police accused of ignoring online paedophiles
الأصلي
وفقًا لتحليل داخلي من الشرطة، فإن وحداتها المختلفة “اضطرت إلى تعليق جميع القضايا المتعلقة بالجنس مع الأطفال على شبكة الإنترنت لعدة سنوات، ذلك بسبب الأولويات المحلية، فهي ما تزال في كفاح مستمر من أجل التعامل مع التقارير المتراكمة المتعلقة بهذا الموضوع”.
وقالت إنه بالكاد تم إجراء أي بحث استباقي على الإنترنت على المستوى الفدرالي أو الكانتوني لسنوات عديدة، “بل ربما لم يكن هناك أي بحث من هذا النوع على الإطلاق”.
كما نقلت الصحيفة عن الحكومة الفدرالية قولها إن 15% فقط من أفراد قوات الشرطة السويسرية تعاملوا بشكل من الأشكال مع جرائم الجنس ضد الأطفال على الإنترنت.
من جانبها صرحت الشرطة الفدرالية للصحيفة بأنّ هذه الأرقام تعود إلى إحصائيات للفترة ما بين 2015 و2017 ولم يتم تحديثها بعد ذلك.
كيف يمكننا منع احتكار الذكاء الاصطناعي من قبل الدول والشركات الكبرى؟
يمتلك الذكاء الاصطناعي القدرة على حل العديد من مشكلات العالم، لكن قد تسعى الدول الأغنى والشركات التكنولوجية الكبرى إلى احتكار هذه الفوائد لمصلحتها الخاصة.
تم نشر هذا المحتوى على
اتحاد جمعيات المسلمين في كانتون فو يواصل دعوى التشهير ضد سعيدة كيلر-مساحلي، رئيسة منتدى الإسلام التقدمي، مدعيًا أنها أدلت بتصريحات تشهيرية في مقابلة مع صحيفة لو ماتان ديمونش
البرلمان السويسري يُضاء إحياءً للذكرى الثمانين لتحرير معسكر أوشفيتز
تم نشر هذا المحتوى على
إحياءً للذكرى الثمانين لتحرير معسكر الاعتقال والإبادة أوشفيتز، تم إضاءة مبنى البرلمان السويسري في برن بألوان متعددة يوم الاثنين.
تم نشر هذا المحتوى على
خرج حوالي 2200 شخص إلى الشوارع في جنيف يوم السبت للتعبير عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني وللتنديد بالسياسة السويسرية في الشرق الأوسط.
وزير الخارجية السويسري: لا خطط فورية لتخفيف العقوبات المفروضة على سوريا
تم نشر هذا المحتوى على
اجتمع وزير الخارجية السويسري إينياتسيو كاسيس مع وزير الخارجية السوري الفعلي على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس أمس الأربعاء.
تحقيق جنائي مع سياسية سويسرية بعد إطلاقها النار على صورة للمسيح
تم نشر هذا المحتوى على
فتحت النيابة العامة في زيورخ تحقيقًا جنائيًا ضد السياسية سانيا أميتي، للتحقق مما إذا كانت قد انتهكت حرية الدين وممارسة الشعائر الدينية.
البرلمان السويسري يوافق على حظر حزب الله بعد تصويت بأغلبية واسعة
تم نشر هذا المحتوى على
صوتت أغلبية كبيرة من أعضاء وعضوات البرلمان السويسري بغرفتيْه لصالح حظر ميليشيا حزب الله اللبنانية الشيعية، وذلك بعد اسبوع من حظر حركة حماس .
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.
اقرأ أكثر
المزيد
100 معلم تقريباً مدرجون على القائمة السوداء في المدارس السويسرية
تم نشر هذا المحتوى على
في وقت سابق من هذا الأسبوع، نجحت جريدة صونتاغس تسايتونغرابط خارجي في الكشف عن بعض تفاصيل القائمة التي يحتفظ بها مؤتمر المدراء المحليين لقطاع التعليم العامرابط خارجي، بعد معركة دارت لمدة ثمانية أشهر من أجل الحصول على الحق في الاطلاع على مضمون القائمة. وقد أطلق المؤتمر هذه القائمة قبل 15 سنة وأصبحت إلزامية لجميع الكانتونات المسؤولة…
تم نشر هذا المحتوى على
وكشفت دراسة أجراها معهد gfs ببرن لحساب منظمة العفو الدولية بسويسرارابط خارجي، نُشرت نتائجها يوم الثلاثاء 21 مايو الجاري، أن 22٪ من النساء اللاتي تتجاوز أعمارهن 16 عاما تعرضن لاعتداءات جنسية من دون رضاء منهنّ، وأن 12٪ مارسن الجنس ضد إرادتهن. وقالت مانون شيك، مديرة منظمة العفو الدولية في سويسرا: “نتائج التحقيق مروّعة. فهي تكشف أن الحالات المسجلة…
السرية لا تزال تَكتَنف مسألة التحرش الجنسي في الشركات الكبرى
تم نشر هذا المحتوى على
لا تزال مسألة التَحَرُّش الجنسي تُناقَش خَلف أبواب مُغلقة في مُعظم الشركات مُتعددِّة الجنسيات في سويسرا. السؤال المطروح إذَن، هل حَدَث هناك أي تغيير في الشركات الكبرى منذ إطلاق وَسم #أنا_أيضاً (أو “مي تو”) على موقع ‘تويتَر’ للتواصل الاجتماعي قبل عامٍ من اليوم؟ قادت الحملة العالمية على وسائل التواصل الاجتماعي المقترنة بوسم #metoo (أنا أيضاً)…
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.