المعارضة في الكونغو الديمقراطية تتوحد في جنيف خلف المرشّح مارتين فايولو
اختار زعماء المعارضة في جمهورية الكونغو الديمقراطية رجل الأعمال والمشرّع مارتين فايولو كمرشّح عنهم في الإنتخابات الرئاسية في شهر ديسمبر المقبل بعد ثلاثة أيام من المحادثات المكثفة في جنيف والتي استضافتها مؤسسة كوفي عنان.
تم نشر هذا المحتوى على
3دقائق
Keystone SDA/ع.ع
English
en
Congo opposition unites behind Martin Fayulu at Geneva meeting
الأصلي
وسيواجه فايولو خليفة الرئيس الحالي جوزيف كابيلاّ والمرشّح من الحزب الحاكم، إيمانويل رمازاني شاداري، في الإنتخابات الرئاسية المقبلة التي ستجري في 3 ديسمبر 2018.
وقال فايولو متحدثا للصحافيين في جنيف يوم الأحد 11 نوفمبر الجاري: “أنا فقط متحدث بإسم المكافحين من أجل الحرية والديمقراطية.. وأنا مقتنع بأننا سننجح في جعل بلادنا ديمقراطية وحرة ومستقلة”. وأضاف: “إن أبناء الشعب الكونغولي بحاجة إلى قائد يرافقهم في مشوارهم نحو تحقيق التنمية، وللحصول على الرخاء”.
وفاز فايولو، رئيس حزب “المشاركة من أجل التنمية والديمقراطية” بالترشّح على حساب فيليكس تشيسيكيدي، رئيس أكبر حزب معارض في الكونغو الديمقراطية.
وكان الرئيس كابيلا، الذي تولى السلطة منذ وفاة والده في عام 2001 أعلن في شهر أغسطس الماضي عن قراره بالتنحي.
وكان سبعة من زعماء المعارضة شاركوا في محادثات جنيف. وقد تم استبعاد رئيس الوزراء السابق أدولف موزيتو، ورجل الأعمال موسى كاتومبي، وأمير الحرب السابق، ونائب الرئيس السابق جان بيار بيمبا من الإنتخابات الرئاسية، ولكنهم سافروا جميعا إلى جنيف لاختيار من يرون أنه أحق بالتأييد والدعم. وهذا ما جعل المنافسة تتحدد في النهاية في أربعة مرشحين: فايولو، وتشيسيكيدي، والناطق الرسمي السابق للمجلس الوطني فيتال كاميرهي، والخبير الإقتصادي فريدي ماتينغولو.
وقد تم تنظيم اللقاء بمبادرة من مؤسسة كوفي عنانرابط خارجي التي تتخذ من جنيف مقرا لها. وقال رئيس المؤسسة ألان دوس، الذي شارك في جميع المناقشات بين القادة بأنه “طُلِب من المؤسسة تسهيل عملية التشاور بين الأحزاب السياسية في جمهورية الكونغو الديمقراطية”. وهذا جزء من عملية الوساطة التي تقوم بها المؤسسة عادة في المجال الإنتخابي.
كيف يمكننا منع احتكار الذكاء الاصطناعي من قبل الدول والشركات الكبرى؟
يمتلك الذكاء الاصطناعي القدرة على حل العديد من مشكلات العالم، لكن قد تسعى الدول الأغنى والشركات التكنولوجية الكبرى إلى احتكار هذه الفوائد لمصلحتها الخاصة.
تم نشر هذا المحتوى على
اتحاد جمعيات المسلمين في كانتون فو يواصل دعوى التشهير ضد سعيدة كيلر-مساحلي، رئيسة منتدى الإسلام التقدمي، مدعيًا أنها أدلت بتصريحات تشهيرية في مقابلة مع صحيفة لو ماتان ديمونش
البرلمان السويسري يُضاء إحياءً للذكرى الثمانين لتحرير معسكر أوشفيتز
تم نشر هذا المحتوى على
إحياءً للذكرى الثمانين لتحرير معسكر الاعتقال والإبادة أوشفيتز، تم إضاءة مبنى البرلمان السويسري في برن بألوان متعددة يوم الاثنين.
تم نشر هذا المحتوى على
خرج حوالي 2200 شخص إلى الشوارع في جنيف يوم السبت للتعبير عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني وللتنديد بالسياسة السويسرية في الشرق الأوسط.
وزير الخارجية السويسري: لا خطط فورية لتخفيف العقوبات المفروضة على سوريا
تم نشر هذا المحتوى على
اجتمع وزير الخارجية السويسري إينياتسيو كاسيس مع وزير الخارجية السوري الفعلي على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس أمس الأربعاء.
تحقيق جنائي مع سياسية سويسرية بعد إطلاقها النار على صورة للمسيح
تم نشر هذا المحتوى على
فتحت النيابة العامة في زيورخ تحقيقًا جنائيًا ضد السياسية سانيا أميتي، للتحقق مما إذا كانت قد انتهكت حرية الدين وممارسة الشعائر الدينية.
البرلمان السويسري يوافق على حظر حزب الله بعد تصويت بأغلبية واسعة
تم نشر هذا المحتوى على
صوتت أغلبية كبيرة من أعضاء وعضوات البرلمان السويسري بغرفتيْه لصالح حظر ميليشيا حزب الله اللبنانية الشيعية، وذلك بعد اسبوع من حظر حركة حماس .
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.
اقرأ أكثر
المزيد
أموال موبوتو المُجمدة في سويسرا ستُعاد إلى أسرته
تم نشر هذا المحتوى على
وكانت الحكومة السويسرية قد قررت في شهر أبريل الماضي تمديد تجميد تلك الأموال إلى 31 أكتوبر 2009 في انتظار صدور قرار المحكمة الجنائية الفدرالية، وهي أعلى سلطة جنائية في البلاد، بشأن شكوى كان قد تقدم بها مارك بييت Mark Pieth، الأستاذ في القانون الجنائي بجامعة بازل، بصفته رئيس المركز الدولي لاسترداد الموجودات (ICAR) الذي يوجد…
أول جامعة شعبية إفريقية في أوروبا ترى النور في جنيف
تم نشر هذا المحتوى على
وتعتبر هذه الجامعة الشعبية الأولى من نوعها على المستوى الأوروبي، كما تهدف إلى تدريس التاريخ والثقافة الإفريقية بالإضافة إلى تقديم التوجيه والسند القانوني للمهاجرين الأفارقة الجدد، بما يأخذ بأيديهم ويساعدهم على الإندماج في المجتمع السويسري. هذه الجامعة التي تموّلها الحكومة الفدرالية وكانتون جنيف وبعض الإدارات المحلية بالمنطقة فتحت أبوابها يوم 20 فبراير 2009. ويعد هذا…
تم نشر هذا المحتوى على
تجسيد سويسرا لقيم الديمقراطية والسلام يحملها مسؤولية الإسهام بفعالية في رفع التحديات التي تواجه الإنسانية مثل العنف والفقر والإستبداد والفساد. كجزء من فعاليات قسم "الابواب المفتوحة" بالدورة الحالية لمهرجان لوكارنو السينمائي الدولي، أطلق الرئيس السويسري ديدييه بوركهالتر يوم الاحد 10 أغسطس الجاري مبادرة "ديمقراطية بلا حدود". والهدف منها تعزيز الديمقراطية والسلام وحقوق الإنسان في العالم من خلال بعث ودعم مشاريع ملموسة في العديد من المناطق في العالم.
وأوضح بوركهالتر في خطاب ألقاه بالمناسبة أن "تجسيد سويسرا لهذه القيم، يحمّلها مسؤولية الإسهام الفعال في رفع التحديات التي تواجه الإنسانية، وحلّ أزمات العالم المتفاقمة"، وفقا للبيان الصادر عن وزارة الخارجية السويسرية.
وبالنسبة للرئيس السويسري دائما "تتأثّر سويسرا مباشرة من الأوضاع السائدة في العالم". وحتى الأزمات التي تحدث بعيدا عن حدودها، "تكون لها تداعيات في داخلها على مستوى الهجرة والامن والاقتصاد"... ومن مصلحة سويسرا يضيف المسؤول السويسري: "الإسهام في تحقيق الإستقرار في العالم".
لكن ليس هذا فحسب، فالكنفدرالية، وفقا لديدييه بوركهالتر "تحصل على الكثير من ثرواتها من التبادل التجاري مع الخارج، ومن انفتاحها على المناطق الاخرى، وهي من أكثر البلدان عولمة وتنافسية، ومن اكثرها اعتمادا على التجديد والابتكار". وإلى جانب كل هذه المصالح، "علينا أيضا واجب المساهمة في الاستقرار العالمي"، يضيف وزير الخارجية السويسري.
البحث عن الجدوى والإشعاع
الفكرة التي تتأسّس عليها هذه المبادرة بسيطة جدا، وهدفها وفقا لسونجا إيسيلاّ، موظفة دبلوماسية وناطقة بإسم وزارة الخارجية السويسرية: "إشراك شخصيات سويسرية تحظى بالإشعاع والشهرة في الداخل والخارج في تنفيذ مشاريع تشرف عليها الوكالة السويسرية للتعاون والتنمية، وزيادة تأثيرها للفت الأنظار وجذب الإشعاع إليها".
ولا تهدف مشاركة هؤلاء إلى توعية وتحسيس السكان السويسريين لأهمية هذه المشاريع فحسب، بل وكذلك تحسيس السكان المحليين في البلدان المستفيدة بحجم التحديات وأهمية الرهانات التي تسعى إلى تحقيقها".
وتنحدر هذه الشخصيات من مجالات واختصاصات متنوعة، من سياسيين، وفنانين، وإعلاميين، ورجال أعمال،... وهذا التعدد والتنوّع يعزّز من فعاليات هذا المسعى. لكن ميزة هذه المبادرة كما ترى إيسلاّ، هو أن "الجميع يتعاون من أجل الجدوى والفعالية، وتحقيق النجاح المنشود".
وتتضمّن القائمة المؤقتة التي نشرتها وزارة الخارجية للشخصيات التي قبلت حتى الآن القيام بهذا الدور أسماء لامعة مثل أندرياس آور، الفقيه الدستوري، وديك مارتي، عضو مجلس الشيوخ السويسري، ونائب رئيس المنظمة الدولية لمناهضة التعذيب (OMCT)، وشيارا سيمونيشي، النائبة البرلمانية السابقة، والرئيسة السابقة للجنة الفدرالية المعنية بقضايا المرأة، وفيرونيك بوليتو، السكرتيرة الأولى لإتحاد النقابات السويسرية....، والمعيار الرئيسي لإختيار هذه الشخصيات بحسب الناطقة بإسم وزارة الخارجية "خبرة المترشحين ومعرفتهم بالمجالات ذات الصلة بالمشاريع التي اختيروا سفراء لها".
تعزيز الديمقراطية
أما المشروعات التي اختارت الوكالة السويسرية للتنمية والتعاون، وقسم السلامة الإنسانية بوزارة الخارجية إدراجها ضمن هذه المبادرة حتى الآن فتشتمل على ثلاثة مشروعات طموحة.
يهدف المشروع الأوّل إلى دعم عملية الانتقال الديمقراطي في تونس، إذ يشهد هذا البلد المغاربي منذ اندلاع ثورات الربيع العربي "عملية تحوّل مهمة وعميقة". وتركّز سويسرا بحسب سونجا إيسلاّ جهودها ودعمها في هذا السياق على "تعزيز دور المرأة التونسية في الحياة السياسية، ودعم استقلالية وسائل الإعلام، والمساعدة في جهود إصلاح المؤسسات الامنية والقضائية".
وعن الدور المستقبلي لبرنامج "ديمقراطية بلا حدود" في تونس، تقول الموظفة الدبلوماسية السويسرية في حديث إلى swissinfo.ch: "حالما تنظم الانتخابات التشريعية المقبلة، ستكون المهمّة الرئيسية للبرلمان المنتخب تنزيل الدستور الجديد، ما سيتطلّب صياغة عدد كبير من القوانين والمراسيم ثم المصادقة عليها وتنفيذها. وفي بعض المجالات المحددة، ستوفّر شخصيات سويسرية مثل أساتذة القانون والمحامين، والمعنيين بقضايا حقوق الإنسان، وأعضاء سابقين في البرلمان السويسري، المشورة والنصح للبرلمانيين التونسيين المنتخبين حديثا".
للسينما دورها أيضا
شهدت الدورة السابعة والستون لمهرجان لوكارنو السينمائي الدولي تنظيم حدث استثنائي وخاص بالتعاون مع الوكالة السويسرية للتعاون والتنمية ووزارة الخارجية.
فقد تم تقديم الفيلم الاثيوبي "ديفريت" (Difret) للمخرجة زيريزيناي برهان مهاري في عرض خاص وتبعه نقاش مع منتج الفيلم ميهرات مانديفرو، ومشاركة نافي بيلاي، مفوّضة الامم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، وفينانتي بيزينفاي نابينتي أمينة عام المنظمة الكونغولية غير الحكومية "شبكة النساء المدافعات عن حقوق الإنسان وعن السلام"، وجيانكارلو دي بيشياتو، رئيس مكتب الوكالة السويسرية للتنمية والتعاون بمنطقة البحيرات الكبرى.
وفيلم "ديفريت"، عمل روائي طويل يروي قصة محامية اثيوبية تقوم بالمرافعة والدفاع عن فتاة تبلغ من العمر 14 عاما متهمة بقتل رجل حاول اختطافها لإجبارها على الزواج به. وهذا هو الفيلم الرابع فقط الذي ينتج في أثيوبيا باللغة الامهرية الرسمية في اثيوبيا. ولعنوان الفيلم دلالتيْن: "الشجاعة" وأيضا "المغتصبة".
يتساءل هذا الفيلم الذي يشارك في مهرجان لوكانو السينمائي الدولي ضمن قسم "الأبواب المفتوحة" عن فرص اندماج مجموعات سكانية معينة في العالم الحديث، وعما يحدث عندما يتم التخلّي عن تقاليد استمرت لقرون، وما يواجه الافراد عندما يتخلون عن نظم عقائدية معينة.
سبق لهذا الفيلم أن فاز بجائزة أفضل فيلم روائي في بنوراما جائزة الجمهور في مهرجان برلين السينمائي، كما حصل على جائزة الجمهور في مهرجان الفيلم السويدي.
دعم الفئات الضعيفة
البرنامج الثاني ضمن مبادرة "ديمقراطية بلا حدود"، يتمثّل في نجدة ومساعدة النساء اللاتي هن ضحايا العنف والاغتصاب في منطقة البحيرات الكبرى الفاصلة بين رواندا وبورندي والكونغو الديمقراطية. منطقة شهدت العديد من النزاعات المدمّرة في التسعينات، وتسببت في ويلات شديدة للسكان المحليين خاصة بالنسبة للنساء حيث تعرضن إلى العنف والاغتصاب، ممارسة انتشرت على نطاق واسع خلال نزاعات استمرت لعقد كامل. وتشير التقديرات السويسرية إلى أن عدد ضحايا الاغتصاب في تلك المنطقة يصل إلى 5000 حالة في السنة.
وللحد من هذه المعاناة، تموّل الوكالة السويسرية للتنمية والتعاون برنامجا يشمل جنوب الكونغو الديمقراطية وبورندي ورواندا المجاورتيْن، ويقدّم الرعاية الصحية والنفسية والاجتماعية لهذه الفئة من النساء بالتعاون مع المؤسسات الاهلية هنا ومع مؤسسات المجتمع المدني السويسري المعنية بحقوق المرأة.
ولمعالجة ظاهرة العنف ضد النساء من جذورها، تعتمد الجهود السويسرية وفقا لتقرير على موقع الوكالة السويسرية للتعاون والتنمية مقاربة تشاركية تساهم فيها عائلات الضحايا والمجموعات السكانية المحلية في أفق إيجاد آليات دائمة تكون قادرة على رد الفعل والتحرّك لمواجهة أي خطر يهدد وحدة النسيج الاجتماعي في تلك المناطق.
المشروع الثالث الذي أطلقته الوكالة السويسرية للتعاون والتنمية ضمن هذه المبادرة في العام الماضي يهدف إلى توفير فرص التدريب المهني للذين يقطنون في الاحياء الشعبية في ضواحي مدن كبيرة بالهندوراس، حيث يوجد مستوى عال من الانحراف والعنف. إنها محاولة لإيجاد بديل لهؤلاء الشباب للوقاية من الوقوع في قبضة العصابات والجريمة المنظمة في بلد يعرف بأعلى معدلات القتل والجريمة في العالم.
لا يهدف المشروع إلى تحسين القدرات المهنية والتقنية للمستفيدين، بل تمكينهم مهارات وخبرات عامة تساعدهم على الإندماج في المجتمع وتجنب الوقوع في الإنحراف. ولقد حدّد هذا البرنامج هدفا مرحليا له يتمثّل في تكوين 12.200 شابا إضافيا بحلول عام 2017، على أن يحصل 50% منهم على الأقل على فرص عمل خلال السنة التي تلي انتهاء تدريبهم، بما يساعدهم على الخروج من الدائرة المفرغة للعنف والفقر.
لئن كان توجّه مبادرة "ديمقراطية بلا حدود" في الأساس دعم مشاريع الوكالة السويسرية للتعاون والتنمية القائمة اصلا، فإنها لا تستبعد كما تقول سونجا أيسلاّ دعم مشروعات أخرى في المستقبل، ودعوة المشاهير السويسريين إلى التعريف والترويج لها، وكان هذا ردا منها على سؤال swissinfo.ch بشأن امكانية إطلاق جهود سويسرية لدعم الأقليات الدينية والعرقية التي تواجه الخطر في العراق حاليا.
تم نشر هذا المحتوى على
في كتابه الصادر عن دار Georg للنشر، يتناول الصحافي الذي يعمل مراسلا لوكالة الأنباء السويسرية ATS – SDA منذ أكثر من 15 عاما في المقر الأوروبي للأمم المتحدة في جنيف، الطريقة التي تعالَـج بها المحافل الأممية مشاكل العالم في شتى الميادين، من صحة وحقوق إنسان واتصالات وتجارة وغيرها. ولدى استعراضه لأسباب نجاح أو فشل تلك المحافل في الإستجابة لتطلعات…
أول تقرير مستقل يُحدّد المسؤوليات في الصّراعات المسلحة
تم نشر هذا المحتوى على
في خطوة جديدة، بدأت أكاديمية حقوق الإنسان التابعة لجامعة جنيف ومعهد الدراسات الدولية العليا في جنيف، في إصدار تقرير سنوي حول حجم وطبيعة الصراعات الدولية من وجهة نظر القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني. وفي مناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان في العاشر من شهر ديسمبر الجاري، نُشر التقرير الأول في جنيف تحت عنوان “تحديد المسؤولية في الجرائم الدولية…
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.