سويسرا تُصدر قواعد بشأن المصافحة والمناديل الورقية
أصدرت السلطات الفدرالية ثلاث قواعـد جديدة يتعيّن تطبيقها من طرف جميع السكان للمساعدة على الحيلولة دون انتشار فيروس كورونا المستجد. وفي الوقت الحاضر، هناك 36 حالة إصابة مؤكدة في سويسرا.
تم نشر هذا المحتوى على
2دقائق
swissinfo.ch/ك.ض
English
en
Switzerland issues handshake and hanky rules
الأصلي
وتشمل التدابير – التي تدخل حيز التطبيق على الفور – تجنّب المصافحة والتخلص من المناديل الورقية المستعملة في صندوق نفايات مغلق، والاتصال هاتفياً بمكتب الطبيب أولاً بدلاً من التوجّه إليه شخصياً. وهو ما يُضاعف عدد القواعد الصحية السويسرية المقررة رسميا إلى ست:
وفي الأسبوع الماضي، أصدر المكتب الفدرالي للصحة العامةرابط خارجي القواعد الثلاثة الأولى وهي: اغسل يديْك جيدًا، وامكث في المنزل إذا كنت تُعاني من الحمى والسعال، والسعال والعُطاس في منديل ورقي أو في جوف ذراعك، كما هو موضّح في هذا الفيديو :
محتويات خارجية
وكانت الحكومة السويسرية اتخذت يوم الجمعة 28 فبراير الماضي إجراءً غير مسبوق تولت بمقتضاه بعض السلطات الخاصة بالحكومات المحلية للكانتونات وقررت حظر التجمعات الكبيرة العدد بهدف احتواء انتشار الفيروس.
كما افتتح المكتب الفدرالي للصحة العامة خطًا هاتفيا ساخنًا خاصا بفيروس كورونا المستجد تتوفر الردود عليه يوميا على مدار الساعة 41584630000+. من جهة أخرى، يقدم موقعه على شبكة الإنترنت معلومات مفصلة ومقاطع فيديو حول كيفية حماية الناس لأنفسهم وللآخرين من المرض.
فيما يلي خارطة مُحيّنة للإصابات المؤكدة المسجّلة في الكانتونات السويسرية (بالانجليزية):
محتويات خارجية
المزيد
المزيد
حالات الإصابة بفيروس كورونا المُستجد تنتشر في سويسرا
تم نشر هذا المحتوى على
يوم الاثنين 2 مارس الجاري، حث المكتب الفدرالي للصحة العامةرابط خارجي الجمهور على تجنب المصافحة والتخلص من المناديل المستخدمة في صناديق نفايات مختومة. وسبق للمكتب أن أصدر الأسبوع الماضي توجيهات محددة بشأن كيفية غسل اليدين بشكل سليم وكذلك العطس والسعال بشكل صحيح. وكانت الحكومة السويسرية اتخذت يوم الجمعة 28 فبراير الماضي إجراءً غير مسبوق تولت بمقتضاه…
كيف يمكننا منع احتكار الذكاء الاصطناعي من قبل الدول والشركات الكبرى؟
يمتلك الذكاء الاصطناعي القدرة على حل العديد من مشكلات العالم، لكن قد تسعى الدول الأغنى والشركات التكنولوجية الكبرى إلى احتكار هذه الفوائد لمصلحتها الخاصة.
تزايد أعداد اللاجئين الشباب في سويسرا الملتحقين بالتدريب المهني
تم نشر هذا المحتوى على
أكثر من نصف اللاجئات واللاجئين والأشخاص المقبولين مؤقتًا، ممن تتراوح أعمارهم وأعمارهن بين 16 و25 عامًا يتلقون الآن تدريبًا مهنيًا، وهي نسبة تزيد بشكل ملحوظ عمّا كان عليه الوضع قبل خمس سنوات.
تم نشر هذا المحتوى على
قال مسؤول رفيع في اللجنة الدولية للصليب الأحمر أمس الخميس إن غياب القيادة السياسية في التوسط لإبرام اتفاقيات سلام يؤدي إلى إطالة أمد النزاعات ويزيد الضغط على منظمات الإغاثة.
سويسرا قلقة بشأن تداعيات القوانين الإسرائيلية على الأونروا
تم نشر هذا المحتوى على
صوّت الكنيست الإسرائيلي لصالح مشروع قانون يحظر أنشطة وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في إسرائيل.
تم نشر هذا المحتوى على
شارك ما يقرب من 3000 شخص في مسيرة تضامنية مع فلسطين في جنيف. وقد نظّمت المسيرة حركةُ المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات "بي دي أس".
فيروس كورونا في سويسرا.. أطباء ينتقدون وعمال يتجنبون المصافحة
تم نشر هذا المحتوى على
يقول كريستيان ألتهاوسرابط خارجي، عالم مختص في الأوبئة بجامعة برن: “ليس هناك أي شيء على الإطلاق يُبرر نشر الذعـر، ويجب ألا تتم إخافة الجمهور”، ثم يستدرك: “لكن يجب أن يعلموا أن وباءً سيأتي إلى سويسرا”. ويوم الثلاثاء 25 فبراير الجاري، قال المكتب الفدرالي للصحة العمومية إن رجلاً في السبعين من عمره ثبتت إصابته بفيروس كورونا…
ما الذي يعنيه إعلان البلاد في “حالة خاصة” وكيف تحمي نفسك؟
تم نشر هذا المحتوى على
وفقاً لقانون الوباء، يحق للحكومة السويسرية إعلان أن البلاد في حالة خاصة نظرًا لانتشار فيروس كورونا ولكن ما الذي يعنيه ذلك تحديدا؟ في حين أن الكانتونات في الوضع الطبيعي مسؤولة بشكل أساسي عن اتخاذ التدابير اللازمة للوقاية من الأمراض المعدية ومكافحتها، تُمنح الحكومة السويسرية الآن وفق قانون الوباء مزيدًا من الصلاحيات ويمكنها مطالبة الكانتونات باتخاذ…
شارف على الإنتهاء... نحن بحاجة لتأكيد عنوان بريدك الألكتروني لإتمام عملية التسجيل، يرجى النقر على الرابط الموجود في الرسالة الألكترونية التي بعثناها لك للتو
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.