الحكومة: يوجد ما يكفي من المواد الغذائية لتغطية احتياجات السكان لأشهر
تقول الحكومة السويسرية إن لديها مخزونا من المواد الغذائية يغطي احتياجات السكان لأكثر من أربعة أشهر لمواجهة الأزمة التي أحدثها انتشار وباء كورونا المستجد. رغم ذلك تم بالفعل تقنين توزيع بعض المسكنات والأدوية المضادة للحمى.
وفقا لماير، يضمن القطاع التجاري السويسري، بدعم من الحكومة، تخزين ما يكفي من المواد الغذائية الأساسية في أوقات الأزمات. وأضاف أن المتاجر الكبرى ومحلات البيع بالتجزئة الصغيرة لديها كل الإمكانية للتزوّد بالسلع وملء رفوفها.
“لم تصلنا أي تقارير من تجار التجزئة تفيد بوجود نقص في السلع أو تدافع للحصول عليها”، قال المسؤول الحكومي، قبل أن يضيف “لقد أغلقت سويسرا حدودها لمنع دخول البشر وليس السلع”.
ماير أوضح أيضا أنه لا توجد خطط في الوقت الحالي للتفكير في فرض قيود على القطاع الصناعي المنتج للسلع الأساسية.
وفي وقت سابق من يوم الأربعاء، أعلنت الحكومة أنها ستبدأ في تقنين بيع بعض مسكنات الألم الشائعة ومضادات الحمى لمنع التهافت المبالغ فيه عليها.
وأوضحت الحكومة أن فرض هذا الإجراء الذي يبدأ العمل به على الفور، وسيستمرّ طيلة الأشهر الستة المقبلة، لم يكن الدافع إليه نقص هذه الأدوية في السوق.
وبموجب هذا الإجراء، لن يُسمح للشخص الواحد باشتراء أكثر من حزمة واحدة في اليوم من بعض الأدوية من بينها الباراسيتامول والإيبو بوفين.
المزيد
المزيد
لماذا تخزّن سويسرا لحالات الطوارئ؟
تم نشر هذا المحتوى على
في منتصف أبريل الجاري، أعلنت الحكومة السويسرية عن نيتها إلغاء التخزينرابط خارجي الإلزامي للقهوة لمواجهة الأزمات في البلاد، وتصدر هذا الحدث عناوين الصحفرابط خارجي حول العالم. بعد الفحص، اعتبر المكتب الفدرالي للإمداد الاقتصادي الوطنيرابط خارجي أن القهوة “لم تعد سلعة حيوية”، وبسبب محتواها المنخفض من السعرات الحرارية، فإنها لا تسهم بالفعل في استهلاك الطاقة اليومي…
كيف يمكننا منع احتكار الذكاء الاصطناعي من قبل الدول والشركات الكبرى؟
يمتلك الذكاء الاصطناعي القدرة على حل العديد من مشكلات العالم، لكن قد تسعى الدول الأغنى والشركات التكنولوجية الكبرى إلى احتكار هذه الفوائد لمصلحتها الخاصة.
تم نشر هذا المحتوى على
اتحاد جمعيات المسلمين في كانتون فو يواصل دعوى التشهير ضد سعيدة كيلر-مساحلي، رئيسة منتدى الإسلام التقدمي، مدعيًا أنها أدلت بتصريحات تشهيرية في مقابلة مع صحيفة لو ماتان ديمونش
البرلمان السويسري يُضاء إحياءً للذكرى الثمانين لتحرير معسكر أوشفيتز
تم نشر هذا المحتوى على
إحياءً للذكرى الثمانين لتحرير معسكر الاعتقال والإبادة أوشفيتز، تم إضاءة مبنى البرلمان السويسري في برن بألوان متعددة يوم الاثنين.
تم نشر هذا المحتوى على
خرج حوالي 2200 شخص إلى الشوارع في جنيف يوم السبت للتعبير عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني وللتنديد بالسياسة السويسرية في الشرق الأوسط.
وزير الخارجية السويسري: لا خطط فورية لتخفيف العقوبات المفروضة على سوريا
تم نشر هذا المحتوى على
اجتمع وزير الخارجية السويسري إينياتسيو كاسيس مع وزير الخارجية السوري الفعلي على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس أمس الأربعاء.
تحقيق جنائي مع سياسية سويسرية بعد إطلاقها النار على صورة للمسيح
تم نشر هذا المحتوى على
فتحت النيابة العامة في زيورخ تحقيقًا جنائيًا ضد السياسية سانيا أميتي، للتحقق مما إذا كانت قد انتهكت حرية الدين وممارسة الشعائر الدينية.
البرلمان السويسري يوافق على حظر حزب الله بعد تصويت بأغلبية واسعة
تم نشر هذا المحتوى على
صوتت أغلبية كبيرة من أعضاء وعضوات البرلمان السويسري بغرفتيْه لصالح حظر ميليشيا حزب الله اللبنانية الشيعية، وذلك بعد اسبوع من حظر حركة حماس .
الحكومة السويسرية تعلن البلاد في وضع “الحالة الإستثنائية”
تم نشر هذا المحتوى على
وقد تضررت سويسرا إلى حد كبير بإصابات فيروس كورونا المستجد. وحتى الآن، أصيب بالفيروس أزيد من 2200 شخص، وتوفّي بسببه حوالي 20 نسمة. وقررت الحكومة حظر جميع المناسبات الخاصة والعامة بحلول منتصف هذه الليلة (16 – 17 مارس)، كما أمرت بإغلاق الحانات والمطاعم والمنشآت الرياضية والأماكن الثقافية. ولن تُستثنى من ذلك سوى الشركات التي توفر…
الفيروس العابر للحدود يحتاج إلى ردّ فعل متعدد الأطراف
تم نشر هذا المحتوى على
ينص قانون نيوتن الثالث للحركة أنه لكل فعل هناك ردّ فعل. وفيما تم استبدال العديد من قوانين عالم الفيزياء الإنجليزي الذي عاش في القرن السابع عشر بعلوم حديثة، فإن قانونه الثالث له تداعيات مهمة على تفشي فيروس كورونا اليوم. نحن نعلم أن الفيروس موجود. وأن منظمة الصحة العالميةرابط خارجي اعتبرت أنه وباء. أما ما لا…
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.