وتستخدم المنصة، التي أطلقت يوم الثلاثاء 5 يناير الجاري، تكنولوجيا طوّرها المعهد التقني الفدرالي العالي بزيورخ بالإشتراك مع جامعة زيورخ. وبإمكان المتطوّعين الذين قاموا بالتسجيل في موقع stophatespeech.chرابط خارجي عن طريق التمرير إلى اليمين أو اليسار على الشاشة للمساعدة في تدريب “بوت- دوغ” على شم وتحديد خطاب الكراهية على الإنترنت.
وأخبرت صوفي أكرمان، مديرة “التحالف النسائي” (Alliance F) الإذاعة العامة السويسرية الناطقة بالألمانية SRF أن خطاب الكراهية عبر الإنترنت قد إزداد خلال جائحة كوفيد-19 حيث يقضي الناس أغلب اوقاتهم في المنزل. وبالتالي فإن هذه المبادرة مطلوبة بشكل خاص الآن.
وبمجرد تحديد هذه التعليقات التي تحض على الكراهية، يتم تشجيع المتطوّعين على المشاركة في هذه النقاشات للمساعدة في مواجهتها. وتضيف أكرمان بأن الغرض من هذا العمل جعل معظم القراء يفكّرون بشكل مختلف. وبإستخدام خطاب مضاد للكراهية ولائق، ستصبح تعليقات الكراهية اقلّ وزن وبالتالي أقلّ تأثيرا.
وتقدّم المنمصة نصائح لمساعدة المستخدمين على تحديد الكلام الذي يحض على الكراهية، بالإضافة إلى الاساليب الواجب اعتمادها في الخطاب المضاد لتلك الاستراتيجيات.
قراءة معمّقة
المزيد
سياسة فدرالية
اقتراع فدرالي: هل تحتاج عقود إيجار العقارات في سويسرا إلى تعديل؟ الكلمة للشعب
كيف يمكننا منع احتكار الذكاء الاصطناعي من قبل الدول والشركات الكبرى؟
يمتلك الذكاء الاصطناعي القدرة على حل العديد من مشكلات العالم، لكن قد تسعى الدول الأغنى والشركات التكنولوجية الكبرى إلى احتكار هذه الفوائد لمصلحتها الخاصة.
تزايد أعداد اللاجئين الشباب في سويسرا الملتحقين بالتدريب المهني
تم نشر هذا المحتوى على
أكثر من نصف اللاجئات واللاجئين والأشخاص المقبولين مؤقتًا، ممن تتراوح أعمارهم وأعمارهن بين 16 و25 عامًا يتلقون الآن تدريبًا مهنيًا، وهي نسبة تزيد بشكل ملحوظ عمّا كان عليه الوضع قبل خمس سنوات.
تم نشر هذا المحتوى على
قال مسؤول رفيع في اللجنة الدولية للصليب الأحمر أمس الخميس إن غياب القيادة السياسية في التوسط لإبرام اتفاقيات سلام يؤدي إلى إطالة أمد النزاعات ويزيد الضغط على منظمات الإغاثة.
سويسرا قلقة بشأن تداعيات القوانين الإسرائيلية على الأونروا
تم نشر هذا المحتوى على
صوّت الكنيست الإسرائيلي لصالح مشروع قانون يحظر أنشطة وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في إسرائيل.
تم نشر هذا المحتوى على
شارك ما يقرب من 3000 شخص في مسيرة تضامنية مع فلسطين في جنيف. وقد نظّمت المسيرة حركةُ المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات "بي دي أس".
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.
اقرأ أكثر
المزيد
العنصرية مُـدانـة.. في حلبة السياسة وعلى شبكة الإنترنت!ّ
تم نشر هذا المحتوى على
قبل أقل من شهر من حلول موعد الإنتخابات العامة، يستشري تركيز الحملة الإنتخابية على الهِـجرة واللجوء، لدرجة أثارت قلق اللجنة الفدرالية لمكافحة العنصرية، التي ألحظت إلى زيادة وتيرة الرسائل التي تشجِّع على الكراهية والإزدراء، بينما هي تحتفل بالذكرى العشرين لانطلاقتها.
عندما يُراهن البعض على الخوف وعلى الأفكار المُسبقة..
تم نشر هذا المحتوى على
“أصحاب النفوس الطيبة الذين ظنوا أنهم من خلال التصويت لصالح المادة الدستورية الجديدة سوف يعززون الإتجاهات الإنسانية وقعوا في لعبة مُعاداة السامية، وعليهم أن يعترفوا بأنهم قد أخطأوا (…) وقد سبق أن حُذّروا من ذلك”. ورد هذا التعليق الذي تضمّنه مقال نشر بصحيفة “جورنال دي جنيف” يوم 20 أغسطس 1893 في أعقاب موافقة 63% من الناخبين السويسريين على نص…
تم نشر هذا المحتوى على
في نص الحكم الصادر عنها تالذي نُشر يوم الخميس 27 ديسمبر الجاري، أشارت المحكمة الفدرالية إلى المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسانرابط خارجي في ستراسبورغ التي اعتبرت أن حرية التعبير “أمر بالغ الأهمية”. وقال القضاة إن كاتب النص المنشور في صحيفة “كورييري ديل تيتشينو” الصادرة باللغة الإيطالية وعلى بوابة افتراضية كان تمييزياً ويرقى إلى إنكار لإبادة جماعية.…
تم نشر هذا المحتوى على
عمره 93 عاماً ويشارك في حركة سياسية للشباب المنخرط في العمل السياسي: إنه بيير روم. هذا الإبن اليقظ من أبناء مدينة برن الذي يتبع بعمله المعروف بـ "المحارب على الإنترنت" "جيشاً من كُتّاب التعليقات"، والذي يعد السلاح السري للحركة الشبابية المسماة "Operation Libero" (عملية التحرر). وتتمثل مهمة روم في: الرد على عبارات الكراهية في الشبكة العنكبوتية.
شارف على الإنتهاء... نحن بحاجة لتأكيد عنوان بريدك الألكتروني لإتمام عملية التسجيل، يرجى النقر على الرابط الموجود في الرسالة الألكترونية التي بعثناها لك للتو
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.