وتستخدم المنصة، التي أطلقت يوم الثلاثاء 5 يناير الجاري، تكنولوجيا طوّرها المعهد التقني الفدرالي العالي بزيورخ بالإشتراك مع جامعة زيورخ. وبإمكان المتطوّعين الذين قاموا بالتسجيل في موقع stophatespeech.chرابط خارجي عن طريق التمرير إلى اليمين أو اليسار على الشاشة للمساعدة في تدريب “بوت- دوغ” على شم وتحديد خطاب الكراهية على الإنترنت.
وأخبرت صوفي أكرمان، مديرة “التحالف النسائي” (Alliance F) الإذاعة العامة السويسرية الناطقة بالألمانية SRF أن خطاب الكراهية عبر الإنترنت قد إزداد خلال جائحة كوفيد-19 حيث يقضي الناس أغلب اوقاتهم في المنزل. وبالتالي فإن هذه المبادرة مطلوبة بشكل خاص الآن.
وبمجرد تحديد هذه التعليقات التي تحض على الكراهية، يتم تشجيع المتطوّعين على المشاركة في هذه النقاشات للمساعدة في مواجهتها. وتضيف أكرمان بأن الغرض من هذا العمل جعل معظم القراء يفكّرون بشكل مختلف. وبإستخدام خطاب مضاد للكراهية ولائق، ستصبح تعليقات الكراهية اقلّ وزن وبالتالي أقلّ تأثيرا.
وتقدّم المنمصة نصائح لمساعدة المستخدمين على تحديد الكلام الذي يحض على الكراهية، بالإضافة إلى الاساليب الواجب اعتمادها في الخطاب المضاد لتلك الاستراتيجيات.
قراءة معمّقة
المزيد
شؤون خارجية
سوريا جديدة خوف قديم: نظرة على تعقيدات الواقع السوري
تم نشر هذا المحتوى على
اتحاد جمعيات المسلمين في كانتون فو يواصل دعوى التشهير ضد سعيدة كيلر-مساحلي، رئيسة منتدى الإسلام التقدمي، مدعيًا أنها أدلت بتصريحات تشهيرية في مقابلة مع صحيفة لو ماتان ديمونش
البرلمان السويسري يُضاء إحياءً للذكرى الثمانين لتحرير معسكر أوشفيتز
تم نشر هذا المحتوى على
إحياءً للذكرى الثمانين لتحرير معسكر الاعتقال والإبادة أوشفيتز، تم إضاءة مبنى البرلمان السويسري في برن بألوان متعددة يوم الاثنين.
تم نشر هذا المحتوى على
خرج حوالي 2200 شخص إلى الشوارع في جنيف يوم السبت للتعبير عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني وللتنديد بالسياسة السويسرية في الشرق الأوسط.
وزير الخارجية السويسري: لا خطط فورية لتخفيف العقوبات المفروضة على سوريا
تم نشر هذا المحتوى على
اجتمع وزير الخارجية السويسري إينياتسيو كاسيس مع وزير الخارجية السوري الفعلي على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس أمس الأربعاء.
تحقيق جنائي مع سياسية سويسرية بعد إطلاقها النار على صورة للمسيح
تم نشر هذا المحتوى على
فتحت النيابة العامة في زيورخ تحقيقًا جنائيًا ضد السياسية سانيا أميتي، للتحقق مما إذا كانت قد انتهكت حرية الدين وممارسة الشعائر الدينية.
البرلمان السويسري يوافق على حظر حزب الله بعد تصويت بأغلبية واسعة
تم نشر هذا المحتوى على
صوتت أغلبية كبيرة من أعضاء وعضوات البرلمان السويسري بغرفتيْه لصالح حظر ميليشيا حزب الله اللبنانية الشيعية، وذلك بعد اسبوع من حظر حركة حماس .
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.
اقرأ أكثر
المزيد
العنصرية مُـدانـة.. في حلبة السياسة وعلى شبكة الإنترنت!ّ
تم نشر هذا المحتوى على
قبل أقل من شهر من حلول موعد الإنتخابات العامة، يستشري تركيز الحملة الإنتخابية على الهِـجرة واللجوء، لدرجة أثارت قلق اللجنة الفدرالية لمكافحة العنصرية، التي ألحظت إلى زيادة وتيرة الرسائل التي تشجِّع على الكراهية والإزدراء، بينما هي تحتفل بالذكرى العشرين لانطلاقتها.
عندما يُراهن البعض على الخوف وعلى الأفكار المُسبقة..
تم نشر هذا المحتوى على
“أصحاب النفوس الطيبة الذين ظنوا أنهم من خلال التصويت لصالح المادة الدستورية الجديدة سوف يعززون الإتجاهات الإنسانية وقعوا في لعبة مُعاداة السامية، وعليهم أن يعترفوا بأنهم قد أخطأوا (…) وقد سبق أن حُذّروا من ذلك”. ورد هذا التعليق الذي تضمّنه مقال نشر بصحيفة “جورنال دي جنيف” يوم 20 أغسطس 1893 في أعقاب موافقة 63% من الناخبين السويسريين على نص…
تم نشر هذا المحتوى على
في نص الحكم الصادر عنها تالذي نُشر يوم الخميس 27 ديسمبر الجاري، أشارت المحكمة الفدرالية إلى المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسانرابط خارجي في ستراسبورغ التي اعتبرت أن حرية التعبير “أمر بالغ الأهمية”. وقال القضاة إن كاتب النص المنشور في صحيفة “كورييري ديل تيتشينو” الصادرة باللغة الإيطالية وعلى بوابة افتراضية كان تمييزياً ويرقى إلى إنكار لإبادة جماعية.…
تم نشر هذا المحتوى على
عمره 93 عاماً ويشارك في حركة سياسية للشباب المنخرط في العمل السياسي: إنه بيير روم. هذا الإبن اليقظ من أبناء مدينة برن الذي يتبع بعمله المعروف بـ "المحارب على الإنترنت" "جيشاً من كُتّاب التعليقات"، والذي يعد السلاح السري للحركة الشبابية المسماة "Operation Libero" (عملية التحرر). وتتمثل مهمة روم في: الرد على عبارات الكراهية في الشبكة العنكبوتية.
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.