وأظهرت معطيات احصائية جديدة صادرة عن المكتب الفدرالي للإحصاء أن 76% من الأشخاص الذين شملهم الإستطلاع ينفذون توصية 2.5 ساعة في الأسبوع التي توصي بها المنظمات الرياضية – وهو ما يشكل زيادة قدرها 13% مقارنة بعام 2002.
الإحصائياتأكّدت ايضا ان نسبة الذين يعترفون بعدم ممارسة اي نشاط بدني قد تراجعت من 18% إلى 8% خلال نفس الفترة، وفقا لبيان نشر يوم الجمعة 30 أغسطس.
وعموما يمارس الرجال الرياضة أكثر من النساء، والذين يقطنون الكانتونات الناطقة بالألمانية اكثر نشاطا رياضيا من نظرائهم في الكانتونات الناطقة بالفرنسية والإيطالية. كذلك تبيّن أن الحاصلين على مؤهلات مهنية أعلى كانوا أكثر نشاطا من مواطنيهم من ذوي المؤهلات المهنية المحدودة. دائما وفقا للمكتب الفدرالي للإحصاء.
مجموع الأنشطة كذلك تختلف مع مرور الوقت: فبينما يمارس حوالي 57% من المراهقين الذكور الأنشطة البدنية مرتيْن في الأسبوع، تنخفض تلك النسبة إلى 27% بالنسبة للذين تتراوح أعمارهم بين 55 و64 عاما. لكنها ترتفع من جديد إلى 32% بين الذين تتراوح أعمارهم بين 65 و75 عاما وفق نفس الدراسة.
وتستند احدث البيانات المسجلة في عام 2017 إلى اجوبة ما يزيد عن 21000 مشاركا في الإستجواب من سن 15عاما فما هو.
المزيد
المزيد
نصف قرن من التدريبات الرياضية في غابات سويسرا
تم نشر هذا المحتوى على
وُلدت فكرة إنشاء مضمار من هذا القبيل عندما قررت جمعية رجالية لرياضة الجمباز البدء في القيام بتدريبات في الغابة باستخدام عوائق طبيعية، مثل جذوع الأشجار وقطع الخشب، إلا أن عمال الغابات كانوا يقومون إثر ذلك بتنظيف المسالك وتطهيرها، وبالنتيجة، وجد الرياضيون أن مضمارهم أصبح أثرا بعد عين. تبعا لذلك، تم اقتراح إنشاء مضمار دائم للتمارين الخاصة…
كيف يمكننا منع احتكار الذكاء الاصطناعي من قبل الدول والشركات الكبرى؟
يمتلك الذكاء الاصطناعي القدرة على حل العديد من مشكلات العالم، لكن قد تسعى الدول الأغنى والشركات التكنولوجية الكبرى إلى احتكار هذه الفوائد لمصلحتها الخاصة.
تزايد أعداد اللاجئين الشباب في سويسرا الملتحقين بالتدريب المهني
تم نشر هذا المحتوى على
أكثر من نصف اللاجئات واللاجئين والأشخاص المقبولين مؤقتًا، ممن تتراوح أعمارهم وأعمارهن بين 16 و25 عامًا يتلقون الآن تدريبًا مهنيًا، وهي نسبة تزيد بشكل ملحوظ عمّا كان عليه الوضع قبل خمس سنوات.
تم نشر هذا المحتوى على
قال مسؤول رفيع في اللجنة الدولية للصليب الأحمر أمس الخميس إن غياب القيادة السياسية في التوسط لإبرام اتفاقيات سلام يؤدي إلى إطالة أمد النزاعات ويزيد الضغط على منظمات الإغاثة.
سويسرا قلقة بشأن تداعيات القوانين الإسرائيلية على الأونروا
تم نشر هذا المحتوى على
صوّت الكنيست الإسرائيلي لصالح مشروع قانون يحظر أنشطة وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في إسرائيل.
تم نشر هذا المحتوى على
شارك ما يقرب من 3000 شخص في مسيرة تضامنية مع فلسطين في جنيف. وقد نظّمت المسيرة حركةُ المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات "بي دي أس".
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.
اقرأ أكثر
المزيد
“جمعية القدس الرياضية”.. عشر سنوات من العطاء المتجدد
تم نشر هذا المحتوى على
وقد وفّـر هذا النشاط على مدى السنوات العشر الماضية لبعض من أبناء الجالية العربية، ولمجموعات أجنبية أخرى، من عدد من الكانتونات السويسرية، مناسبة للتأكيد بأن هذه المجموعات متجانسة داخلها ومندمجة في محيطها، ومتكيفة مع أوضاع البلاد، وتحدوها رغبة في المشاركة في الحياة الرياضية والثقافية والإقتصادية في البلد المضيف. وتتخذ هذه الهيئة من “التعايش والاحترام المتبادل…
تم نشر هذا المحتوى على
لم يكن من السهل العثور على المدخل. فأكبر ميدان رماية تحت سطح الأرض بسويسرا يُوجد في هذا المبنى الحديث. حيث كانت تختال لافتتا مركز اللياقة البدنية ومحل بيع الدراجات بشكل لافت للنظر، بينما كانت لافتة “مركز السلاح السويسريرابط خارجي“رابط خارجي، معلقة في تواضع فوق الباب الكبير المشترك. فور دخولنا إلى المبنى، اكتشفنا القاعدة الأساسية لـ “مركز…
تم نشر هذا المحتوى على
مهدي كونزلي، من المنظمة السويسرية للمثليين جنسيا، قال في حديث لـ swissinfo.ch: “من غير المفهوم أنه في الوقت الذي ألغى رؤساء العديد من البلدان المؤيدة لحقوق الإنسان حضور افتتاح هذه الألعاب، قررّ وزيران سويسريان حضور هذه التظاهرة، من بينهما رئيس الكنفدرالية”. وسوف يحضر حفل الإفتتاح في 7 فبراير، ديديي بوركهالتر، وزير الخارجية الذي تولى هذا العام…
شارف على الإنتهاء... نحن بحاجة لتأكيد عنوان بريدك الألكتروني لإتمام عملية التسجيل، يرجى النقر على الرابط الموجود في الرسالة الألكترونية التي بعثناها لك للتو
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.