يُواجه ثلاثة أعضاء بارزين في مجلس الشورى الإسلامي بسويسرا (الذي يُوصف بالأصولي أو السلفي) مُحاكمة بتهمة القيام بدعاية غير مشروعة لفائدة تنظيم القاعدة الأصولي المتشدد.
تم نشر هذا المحتوى على
2دقائق
swissinfo.ch/SDA-ATS/ك.ض
English
en
Swiss court to rule on controversial Islamist video
الأصلي
في مدينة بيلينزونا جنوب سويسرا، تنظر المحكمة الجنائية الفدراليةرابط خارجي ابتداء من يوم الأربعاء 16 مايو الجاري في ما إذا كانت المقابلة المصورة بالفيديو مع رجل الدين السعودي المتشدد عبد الله المحيسني، التي أجراها نعيم الشارني، المسؤول عن الإنتاج الإعلامي في المجلسرابط خارجي، داخل الأراضي السورية في عام 2015، قد خالفت القانون.
شريط الفيديو تم نشره على قناة “يوتيوب” الشهيرة ضمن وسائل الإعلام الإجتماعية، كما زُعم أن أعضاء ينتمون لمجلس الشورى الإسلامي بسويسرا قاموا بالترويج له بشكل نشط.
الإدعاء الفدرالي قال إن المقابلة جاءت مناقضة لمبادئ العمل الصحفي، حيث منحت رجل الدين السعودي 35 دقيقة من الوقت، فيما لم يستخدم المُحاور سوى دقيقتين فقط، مما جعل من الحوار منصة دعائية لفائدة منظمة أصولية متشددة.
مع ذلك، رفض المتهمون المحاكمة باعتبارها “ذات دوافع سياسية”، وأعلنوا في ندوة صحفية عقدوها في العاصمة برن يوم الإثنين 14 مايو الجاري أنهم سيظلون صامتين في المحكمة.
أخيرا، يُنتظر المقرر أن تستمر إجراءات المحكمة على مدى يومين فيما يُتوقع صدور الحكم قبل نهاية شهر مايو الحالي.
المزيد
المزيد
لائحة اتهام ضد 3 أشخاص جرّاء أشرطة يُزعم أنها تروّج لتنظيم القاعدة
تم نشر هذا المحتوى على
أعلن في برن أن مكتب المدعي العام الفدرالي في سويسرا قام بإيداع لائحة اتهام لدى المحكمة الجنائية الفدرالية ضد ثلاثة من أعضاء الهيئة القيادية للجمعية العروفة باسم “مجلس الشورى الإسلامي بسويسرا”. ويزعم المكتب أن المتهمين انتهكوا القوانين الفدرالية التي تحظر دعم تنظيمات “القاعدة” و”الدولة الإسلامية” والمنظمات المُرتبطة بها.
تزايد أعداد اللاجئين الشباب في سويسرا الملتحقين بالتدريب المهني
تم نشر هذا المحتوى على
أكثر من نصف اللاجئات واللاجئين والأشخاص المقبولين مؤقتًا، ممن تتراوح أعمارهم وأعمارهن بين 16 و25 عامًا يتلقون الآن تدريبًا مهنيًا، وهي نسبة تزيد بشكل ملحوظ عمّا كان عليه الوضع قبل خمس سنوات.
تم نشر هذا المحتوى على
قال مسؤول رفيع في اللجنة الدولية للصليب الأحمر أمس الخميس إن غياب القيادة السياسية في التوسط لإبرام اتفاقيات سلام يؤدي إلى إطالة أمد النزاعات ويزيد الضغط على منظمات الإغاثة.
سويسرا قلقة بشأن تداعيات القوانين الإسرائيلية على الأونروا
تم نشر هذا المحتوى على
صوّت الكنيست الإسرائيلي لصالح مشروع قانون يحظر أنشطة وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في إسرائيل.
تم نشر هذا المحتوى على
شارك ما يقرب من 3000 شخص في مسيرة تضامنية مع فلسطين في جنيف. وقد نظّمت المسيرة حركةُ المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات "بي دي أس".
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.
اقرأ أكثر
المزيد
حكم قضائي يحظر على نيكولا بلانشو حمل أو اقتناء أسلحة نارية
تم نشر هذا المحتوى على
وفي حكم نُشر يوم الثلاثاء 8 مايو 2018، أيّدت أعلى سلطة قضائية في سويسرا قرارا سابقا أصدرته المحكمة الإدارية ببرن يمنع تسليم بلانشو ترخيصا يسمح له بشراء مسدّس من صنف SIG Sauer P226. وفي حيثيات حكمها، رأت المحكمة الفدرالية التي يوجد مقرّها في لوزان بأن بلانشو لم يوضّح بما فيه الكفاية كيف أن رفض تسليمه ترخيصا بحمل…
تم نشر هذا المحتوى على
تتهم الكاتبة والناشطة النسوية سعيدة كيلر ـ مساهلي السلطات السويسرية بالسذاجة والغفلة في تعاملها مع الإسلاميين والأصوليين. وفي كتابها الجديد "سويسرا في بؤرة الإسلاميين" توضح كيلر ـ مساهلي كيف يتم تمويل المساجد في سويسرا من الخارج ومن قِبل بعض المتطرفين المتسللين إليها. وهي تطالب بانتهاج سياسة ينتفي فيها التسامح تماماً. في المقابل، لا يُمكن تطبيق جميع مقترحاتها بدون وضع دولة القانون في سويسرا على المحك، كما يشرح التحليل التالي.
نيكولا بلانشو وشركاؤه .. والتكتيك الذي عفا عليه الزمن
تم نشر هذا المحتوى على
ويأتي هذا الإلغاء بعد يوم واحد فقط من إعلان صحيفة “بليك” في عددها الصادر يوم الأحد الماضي (23 أبريل 2017) عن تنظيم هذه التظاهرة، والتي وصفتها بأنها “واحدة من أكبر التجمّعات الإسلامية” التي عرفتها سويسرا في السنوات الأخيرة. ضوء أخضر في العام الماضي لكن مجلس الشورى الإسلامي بسويسرارابط خارجي نظّم هذه التظاهرة في نفس المكان…
فتحُ تحقيقات في سويسرا ضدّ مُشتبهين بالتطرف الأصولي
تم نشر هذا المحتوى على
وفي تصريحات أدلى بها لوكالة الأنباء السويسرية يوم 15 نوفمبر 2016، أوضح أندري مارتي، رئيس قسم الإتصالات في النيابة العامة الفدرالية، أن هذه الإجراءات لا تستهدف أشخاصا اعتباريين (معنويين) مثل الجمعيات أو المؤسسات، بل أشخاصا طبيعيين لهم صلة أو كانوا على صلة بعملية “إقرأ!”. من جانبه، قال المتحدث باسم مكتب المدعي العام الفدرالي لـ swissinfo.ch،…
شارف على الإنتهاء... نحن بحاجة لتأكيد عنوان بريدك الألكتروني لإتمام عملية التسجيل، يرجى النقر على الرابط الموجود في الرسالة الألكترونية التي بعثناها لك للتو
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.