ما هي الأنواع الغازية التي تمثل مشكلة في المكان الذي تعيش فيه؟
ما هي الأنواع الغازية التي تمثل مشكلة في المكان الذي تعيش فيه، وماذا يفعل المرء حيال ذلك؟ من ناحية أخرى، هل هناك أي نباتات أو حيوانات جديدة يسعدك رؤيتها؟
المحار الدخيل يُضرّ بالتوازنات البيئية في المياه السويسرية
تم نشر هذا المحتوى على
قد تكون سويسرا بلدًا غير ساحلي، لكن هذا لا يمنع الكائنات البحرية الأجنبية من تهديد نظمها البيئية. فهل يُمكن أن يكون تناولها جزءًا من الحل؟
شركات الكهرباء تبحث عن فرص للاستفادة من الطاقة الشمسية في جبال الألب
تم نشر هذا المحتوى على
منذ غقرار البرلمان لقانون يُخفف من اللوائح الخاصة ببناء حقول إنتاج الطاقة الشمسية في المرتفعات الجبلية، بدأت 7 شركات كبرى في دراسة الخيارات المتاحة.
تم نشر هذا المحتوى على
في سويسرا يمكنك السباحة "عمليًا في كل مكان"، ولكن في بعض الأماكن لا تزال هناك آثار لمواد كيميائية كثيرة جدًا: دراسة شاملة عن المياه السويسرية ترسم صورة إيجابية إلى حد كبير.
على خُطى الباحثين عن الكريستال في جبال الألب السويسرية
تم نشر هذا المحتوى على
في جبال الألب السويسرية، كشف ذوبان الأنهار الجليدية عن أدوات بلورية صنعها الصيادون. والآن، يقوم علماء الآثار بفحص ما تركوه وراءهم.
عندما نذهب إلى الفضاءات الخارجية الرائعة للاستجمام في الهواء الطلق، عادة ما تكون لدينا فكرة عما نتوقعه أو نأمل أن نراه. لكن في بعض الأحيان، تعترضنا مفاجآت.
تم نشر هذا المحتوى على
اختارت منظمة "بروناتورا" السويسرية المعنيّة بالحياة البرية زغبة الحدائق لتكون "حيوان العام" لسنة 2022، في محاولة لجذب الانتباه إلى الغابات البرية في البلاد والمناظر الطبيعية المتنوعة.
سويسرا تخطط لإطلاق 15 مشروعًا للطاقة المائية في جبال الألب
تم نشر هذا المحتوى على
تم تحديد خمسة عشر مشروعًا كبيرًا للطاقة المائية والتي يمكن أن تساعد سويسرا على تحقيق أمن الطاقة والتحول الأخضر خلال العقود القادمة.
لوحة جدارية في زيرمات لتكريم أول امرأة نجحت في تسلق ماترهورن
تم نشر هذا المحتوى على
الفنان التونسي- السويسري جاسم وان يكرّم من خلال لوحة جدارية عملاقة لوسي ولكر، أوّل إمرأة نجحت في الوصول إلى قمة ماترهورن الشهيرة.
زواج الأقارب يُلحق الضرر بالنسور المُلتحية في جبال الألب
تم نشر هذا المحتوى على
مرت الآن ثلاثون عامًا على بدء عملية إعادة توطين النسور المُلتحية لأول مرة في جبال الألب الكائنة وسط سويسرا. واليوم، يزيد عددها عن الخمسين، ولكن ما مدى جودة أدائها؟