عالمنا.. في حرب!

السابق التالى

جمهورية الكونغو الديمقراطية أطفال يصلون إلى مكان استراحة مؤقت قبل تجميعهم مع عائلاتهم من طرف اللجنة الدولية للصليب الأحمر. (Ron Haviv/VII)

جمهورية الكونغو الديمقراطية المستشار سيفا موهيما (على اليمين) يتحادث مع ضحية عملية اغتصاب في "بيت للإنصات"، وهو محل يتيح لضحايا الإغتصاب الإستفادة على الفور من علاج طبي ودعم نفسي. (Ron Haviv / VII)

جمهورية الكونغو الديمقراطية بانغا بيمايل روجي، 17 عاما، يعثر مجددا على أمه وعائلته بفضل اللجنة الدولية للصليب الأحمر. (Ron Haviv/VII)

كولومبيا تجلس جوليا روت جيرالدو غريزاليس في بيتها في باريو لاباز قرب مدينة أبارتادو بإقليم أنطيوكيا يوم 23 فبراير 2009. بعد أن أصبحت معاقة إثر تعرضها لحادث مرور، تحتاج إلى مقعد متحرك للتنقل. فقدت ابنيها في النواع الدائر بين الحكومة والقوات المسلحة الثورية لكولومبيا. (Franco Pagetti/VII)

كولومبيا تقبع وراء جدران سجن النساء هذا المعروف باسم "الراعي الطيب" 75 امرأة حكم عليها أو تلاحق قضائيا بتهمة ارتكاب جرائم تمرد، بسبب نشاطهن في صفوف العصابات المسلحة. (Franco Pagetti/VII)

كولومبيا فرانسيسكو بوليفار هيرناندز، 20 عاما، يستعيد قواه في سرير بالمستشفى الجامعي المحلي في نارينو يوم 5 مارس 2009. قبل شهر من هذا التاريخ، مشى هيرناندز وصديقه على لغم أرضي، فأفقده الإنفجار إحدى ساقيه وأدى إلى إصابة صديقه بفقدان البصر. (Franco Pagetti/VII)

أفغانستان ألبرتو كايرو، رئيس برنامج تقويم الأعضاء للجنة الدولية للصليب الأحمر في أفغانستان رفقة أحد ضحايا الألغام الذي فقد عضوين من جسمه. في هذا اليوم، تلقى الرجل العضوين الإصطناعيين. (James Nachtwey/VII)

أفغانستان في مركز تقويم الأعضاء التابع للجنة الدولية للصليب الأحمر في كابول، مريض يأخذ قسطا من الراحة وسط ضجيج وتحركات المرضى. (James Nachtwey/VII)

ليبيريا المنتخب الوطني لكرة القدم للمعاقين المعروف في ليبيريا باسم "Lone Stars" يتدرب استعدادا للدورة القادمة لكأس افريقيا في أبوجا في نيجيريا. (Christopher Morris/VII)

ليبيريا ماري باركر، ضحية لعملية اغتصاب، في مركز لإعادة تأهيل الأطفال، في مونروفيا بليبيريا يوم 18 ديسمبر 2008. (Christopher Morris/VII)

لبنان نهر البارد مخيم للاجئين الفلسطينيين في شمال لبنان شهد مواجهات استمرت حوالي أربعة أشهر في عام 2007 بين الجيش اللبناني ومجموعة "فتح الإسلام" المسلحة. ويقدر عدد الذين قتلوا في المعارك بـ 400 شخص من بينهم مدنيون. وقد تحول جزء كبير من المخيم إلى أطلال كما اضطرت الأغلبية الساحقة من سكان المخيم (40000 شخص) للفرار. (Franco Pagetti/VII)

لبنان خلال الحرب مع إسرائيل في صيف 2006، كانت جميع مخابز مدينة صور تقريبا موصدة الأبواب، في الوقت الذي يعتبر فيه الخبز مادة غذائية أساسية في لبنان. هذه المخبزة في حي الرشيدية ظلت مفتوحة بفضل المحروقات والدقيق الموفرين من طرف اللجنة الدولية للصليب الأحمر ما سمح بإنتاج أربعة أطنان من الخبز فيها بما يكفي لتغذية 100 ألف شخص. (Franco Pagetti/VII)

لبنان نزحت حسنية يحي طويه (60 عاما) من مخيم نهر البارد بسبب القتال الذي نشب فيه في عام 2007 وانتقلت للإقامة في مخيم البداوي في مدينة طرابلس بعد أن خسرت كل ممتلكاتها. لكن أسوأ ما حصل لها تمثل في وفاة ابنها الذي قُتل في شهر يوليو من نفس العام خلال مظاهرة مناهضة للقتال. (Franco Pagetti/VII)

هايتي أم تُعاني من جرح إثر إصابتها برصاصة ملقاة على أرضية بيتها مع طفلها. (Ron Haviv/VII)

هايتي الحياة اليومية في ضاحية "مدينة الشمس" القريبة من العاصمة "بور - أو - برينس" في هايتي التي يُعرف سكانها باقتناء واستهلاك مرطبات مصنوعة من الطين والماء المالح. (Ron Haviv/VII)

هايتي الضحية أوسمر برايس الذي فقد ذراعه بعد أن وجد نفسه وسط تبادل لإطلاق النيران أثناء مواجهات بين بعض العصابات وهو يجلس في "ضاحية الشمس" يوم 6 يناير 2009. (Ron Haviv/VII)

الفلبين سكان أجبروا على الفرار من المواجهات المسلحة بين الحكومة وجبهة تحرير مورو الإسلامية المتمردة، في مدينة ليبوتان في إقليم ماغوينداناو. وتوجد ليبوتان على خط الجبهة وتؤوي ثلاث مخيمات للأشخاص المرحلين داخليا. (James Nachtwey/VII)

الفلبين سجن مدينة مانيلا، عاصمة الفلبين. (James Nachtwey/VII)

جورجيا يتواجد فاسيلي زيغيبارتس في مركز للأبخازيين والجورجيين الذي اضطروا للفرار من بيوتهم بسبب الحرب التي شهدتها أبخازيا من 1992 إلى 1993. الصورة التقطت يوم 24 فبراير 2009 في مدينة زوغديدي. (Antonin Kratochvil/VII)

جورجيا في مدينة زوغديدي، يوجد المركز الجماعي للأشخاص المرحلين داخليا بسبب النزاع الذي كانت أبخازيا مسرحا له عامي 1992 و1993. (Antonin Kratochvil/VII)

• صورة 1
• صورة 2
• صورة 3
• صورة 4
• صورة 5
• صورة 6
• صورة 7
• صورة 8
• صورة 9
• صورة 10
• صورة 11
• صورة 12
• صورة 13
• صورة 14
• صورة 15
• صورة 16
• صورة 17
• صورة 18
• صورة 19
• صورة 20

الأمل قائم.. رغم كل شيء!

أرسلت اللجنة الدولية للصليب الأحمر ووكالة الصور Agence VII خمسة من أشهر المصورين الفوتوغرافيين الحائزين على العديد من الجوائز (James Nachtwey, Ron Haviv, Franco Pagetti, Christopher Morris et Antonin Kratochvil) إلى 8 بلدان وهي أفغانستان وكولومبيا وجورجيا وهايتي ولبنان وليبيريا والفلبين وجمهورية الكونغو الديمقراطية، من أجل التقاط التأثير الذي تخلفه الحرب والعنف المسلح على حياة الناس من خلال عدساتهم. المعرض انطلق يوم 8 مايو في نيويورك وجنيف و40 بلدا آخر.