مأساة إنسانية

السابق التالى

نزح المئات من الصوماليين إلى مقديشو بحثا عن الغذاء والأمن. Domnic Nahr/Magnum Photos

تُعاني فارحية، التي يبلغ عمرها خمسة أشهر، من سوء التغذية. Domnic Nahr/Magnum Photos

بادبادو: أوضاع متدهورة في مخيّم آخر في العاصمة الصومالية. Domnic Nahr/Magnum Photos

فوج من دورية أمنية خاصة في ضواحي مخيّم للاجئين الذي يقع على خط المواجهة الفاصل بين الحكومة والمتمردين من حركة الشباب. Domnic Nahr/Magnum Photos

يصل الأطفال في مستشفى بنادير إلى حالة من سوء التغذية الحاد. Domnic Nahr/Magnum Photos

هذا الطفل الذي يعاني من سوء التغية سيلفظ أنفاسه الأخيرة في اليوم الموالي بسبب مرض السل والكوليرا. Domnic Nahr/Magnum Photos

سرير مهجور أمام مستشفى بنادير بمقديشو Domnic Nahr/Magnum Photos

وجد هؤلاء الناس ملجأ في هذا البيت المدمّر بسبب القصف. Domnic Nahr/Magnum Photos

جنود موالون للجنيرال إيدّو كادي الذي يسطر على سوق باكارا، والذي استعاده من سيطرة حركة الشباب بعد معارك طويلة. Domnic Nahr/Magnum Photos

جثة عمر اسامة، البالغ من العمر 7 سنوات، والذي يغسّل من طرف ذويه. Domnic Nahr/Magnum Photos

إحدى دوريات القوات الإفريقية في شوارع مقديشو. Domnic Nahr/Magnum Photos

طفل يعاني من سوء التغذية يعالج تحت ناموسية. Domnic Nahr/Magnum Photos

• صورة 1
• صورة 2
• صورة 3
• صورة 4
• صورة 5
• صورة 6
• صورة 7
• صورة 8
• صورة 9
• صورة 10
• صورة 11
• صورة 12

فضلا عن الفوضى السياسية والعسكرية، تعتبر الصومال واحدة من أخطر البلدان في العالم على أمن وسلامة العاملين في المجال الانساني، ولم يبق إلا عدد قليل من المنظمات الإنسانية الكبرى التي تجرؤ على مواصلة العمل هناك.

زار المصوّر السويسري دومينيك نهر مقدشيو في أغسطس 2011، وتزامن ذلك مع تدهور الوضع الغذائي وتفاقم حدة المجاعة التي ضربت منطقة القرن الإفريقي. وخلال تلك الزيارة كان على موعد مع سكان تركوا يواجهون مصيرهم بمفردهم. (Toutes images: Dominic Nahr/magnum)